الصفحه ٥٥٣ : بعد النساء اللاتي نص إحلالهنّ لك من الأجناس
الأربعه من الأعرابيات والغرائب ، أو من الكتابيات ، أو من
الصفحه ٥٦٢ : استعجالا على سبيل الهزء
، واليهود يسألونه امتحانا ، لأن الله تعالى عمى وقتها في التوراة وفي كل كتاب ،
فأمر
الصفحه ٥٦٧ : وَلا فِي
الْأَرْضِ وَلا أَصْغَرُ مِنْ ذلِكَ وَلا أَكْبَرُ إِلاَّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ (٣)
لِيَجْزِيَ
الصفحه ٥٦٨ : الله عليه وسلم ومن يطأ أعقابهم من
أمّته. أو علماء أهل الكتاب الذين أسلموا مثل كعب الأحبار وعبد الله ابن
الصفحه ٥٨٤ :
الذي بين يديه :
ما نزل قبل القرآن من كتب الله : يروى أن كفار مكة سألوا أهل الكتاب فأخبروهم أنهم
الصفحه ٦٠٣ : إِلاَّ بِعِلْمِهِ وَما يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ وَلا
يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلاَّ فِي كِتابٍ إِنَّ ذلِكَ
الصفحه ٦٠٩ : ، وإن كان بعضها في جميعهم : وهي
البينات ، وبعضها في بعضهم : وهي الزبر والكتاب. وفيه مسلاة لرسول الله صلى
الصفحه ٦١٨ : رسول الله صلى الله عليه وسلم أنّ أهل الكتاب كذبوا رسلهم ، فقالوا : لعن
الله اليهود والنصارى أتتهم الرسل
الصفحه ٦١٩ : . قال : أنا وجدت ذلك في كتاب الله ، وقرأ الآية.
وفي أمثال العرب : من حفر لأخيه جبا وقع فيه منكبا. وقرأ