الصفحه ٤٤٢ : (٢)
__________________
(١)
لمعقر بن حمار البارقي ، أنشده ابن السكيت في كتابه المسمى : إصلاح المنطق ، أى :
امرأة منسوبة إلى قبيلة
الصفحه ٤٤٣ : السياق.
(٢)
تقدم الكلام عليه في سورة النساء وهذا السياق أورده الثعلبي عن مقاتل وسنده إليه
في أول كتابه
الصفحه ٤٥٥ : باطِلاً) ثم قال (ذلِكَ ظَنُّ
الَّذِينَ كَفَرُوا)
__________________
(١)
أخرجه داود بن المجبر في كتاب
الصفحه ٤٥٦ :
(اتْلُ ما أُوحِيَ
إِلَيْكَ مِنَ الْكِتابِ وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهى عَنِ
الْفَحْشا
الصفحه ٤٦٥ : )(٦٨)
افتراؤهم على الله
كذبا : زعمهم أن لله شريكا. وتكذيبهم بما جاءهم من الحق : كفرهم بالرسول والكتاب
الصفحه ٤٨٠ : : كتابه ناطق بكذا ، وهذا مما نطق به القرآن. ومعناه :
الدلالة والشهادة ، كأنه قال : فهو يشهد بشركهم وبصحته
الصفحه ٤٩٨ : اللهِ
بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلا هُدىً وَلا كِتابٍ مُنِيرٍ)(٢٠)
(ما فِي السَّماواتِ) الشمس والقمر والنجوم
الصفحه ٥١١ : ، وأدلتها من الكتاب
والسنة قطعية ، خلافا للقدرية.
(٢)
قوله «والكبائر الموبقة» أى : المهلكة
الصفحه ٥١٥ : ، ولو قاله بالضمير لم يفد هذه
الفائدة.
(وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ فَلا تَكُنْ فِي مِرْيَةٍ
الصفحه ٥٣٢ : الْقِتالَ
وَكانَ اللهُ قَوِيًّا عَزِيزاً (٢٥)
وَأَنْزَلَ
الَّذِينَ ظاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ
الصفحه ٥٣٣ : والملائكة (وَأَنْزَلَ الَّذِينَ) ظاهروا الأحزاب من أهل الكتاب (مِنْ صَياصِيهِمْ) من حصونهم. والصيصية ما تحصن
الصفحه ٥٣٧ : فتحتها على ما قبلها ، كقولك : ظلن ،
وذكر أبو الفتح الهمداني في كتاب التبيان : وجها آخر ، قال : قار يقار
الصفحه ٥٣٨ : الوحى ، وأمرهن أن لا ينسين ما يتلى فيها من الكتاب الجامع بين أمرين
: هو آيات بينات تدل على صدق النبوّة
الصفحه ٥٤٠ :
__________________
ـ
تستشير رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال لها : أين هي من بعلها؟ كتاب الله ـ الحديث
وإسناده ضعيف. وليس
الصفحه ٥٤٦ : وقت الإرسال ، وإنما يكون شاهدا عند تحمل الشهادة أو عند أدائها؟ قلت :
هي حال مقدرة ، كمسئلة الكتاب