الصفحه ٢٣٨ : ء لتضمن معنى الشرط.
والكتاب والمكاتبة ، كالعتاب والمعاتبة : وهو أن يقول الرجل لمملوكه : كاتبتك على
ألف
الصفحه ٢٤٢ : فيها كتابه. وقرئ : يسبح ، على البناء للمفعول ، ويسند إلى أحد الظروف
الثلاثة ، أعنى : (لَهُ فِيها
الصفحه ٢٧١ : قوله تعالى (يا أَهْلَ الْكِتابِ
قَدْ جاءَكُمْ رَسُولُنا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلى فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ
الصفحه ٢٧٢ : الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذىً كَثِيراً وَإِنْ
تَصْبِرُوا
الصفحه ٣٠٠ :
بابه ، يقال : وجه
كريم ، إذا رضى في حسنه وجماله ، وكتاب كريم : مرضىّ في معانيه وفوائده ، وقال
الصفحه ٣٠٥ : الإرسال. وتقول :
أرسلت إليك أن افعل كذا ، لما في الإرسال من معنى القول ، كما في المناداة
والكتابة ونحو ذلك
الصفحه ٣٣٨ : إِلَّا
وَلَها كِتابٌ مَعْلُومٌ)؟
الصفحه ٣٥٦ : عرفت؟ قال : من كتاب الله ، وهو قوله (قالَتْ نَمْلَةٌ) ولو كانت ذكرا لقال : قال نملة ، (١) وذلك أنّ
الصفحه ٣٦١ : ، فرّ من
استعظام الهدهد عرشها ، فوقع في عظيمة وهي مسخ كتاب الله. فإن قلت : كيف قال (وَأُوتِيَتْ مِنْ
الصفحه ٣٨٢ : كِتابٍ مُبِينٍ)(٧٥)
سمى الشيء الذي
يغيب ويخفى : غائبة وخافية ، فكانت التاء فيهما بمنزلتها في العافية
الصفحه ٣٨٣ : الله صلى الله عليه وسلم من
جهة المشركين وأهل الكتاب : من ترك اتباعه وتشييع ذلك بالأذى والعداوة ، فلا
الصفحه ٣٨٥ : أن يكون الكتاب من
عند من كتبه ، ولا يدع مع ذلك أن يقرأه ويتفهم مضامينه ويحيط بمعانيه (أَمَّا ذا
الصفحه ٣٩١ : ٨٨ [نزلت بعد النمل]
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(طسم (١)
تِلْكَ
آياتُ الْكِتابِ الْمُبِينِ
الصفحه ٤١٤ : ، فنهكم به بالفعل ، كما جاء التهكم
بالقول في غير موضع من كتاب الله بنظرائه من الكفرة. ويجوز أن يفسر الظن
الصفحه ٤١٦ :
هُمْ مِنَ الْمَقْبُوحِينَ) أى من المطرودين المبعدين.
(وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ مِنْ بَعْدِ