الصفحه ٣٥٣ : يعقوب بن السكيت كتابه بإصلاح المنطق ، وما أصلح فيه إلا مفردات
الكلم ، وقالت العرب : نطقت الحمامة ، وكل
الصفحه ٤١٩ :
الْحَقُ) وهو الرسول المصدق بالكتاب المعجز مع سائر المعجزات وقطعت
معاذيرهم وسدّ طريق احتجاجهم (قالُوا لَوْ
الصفحه ٤٣٦ : معادهم.
(وَما كُنْتَ تَرْجُوا
أَنْ يُلْقى إِلَيْكَ الْكِتابُ إِلاَّ رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ فَلا
الصفحه ٤٣٩ : الْكِتابَ
مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذىً كَثِيراً وَإِنْ تَصْبِرُوا
وَتَتَّقُوا فَإِنَّ
الصفحه ٤٥٩ : الْكِتابَ يُتْلى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذلِكَ
لَرَحْمَةً وَذِكْرى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (٥١)
قُلْ
كَفى بِاللهِ
الصفحه ٤٦٧ :
الْمُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ اللهِ) وتغليبه من له كتاب على من لا كتاب له. وغيظ من شمت بهم من
كفار مكة. وقيل : نصر الله
الصفحه ٤٨٩ : [نزلت بعد الصافات]
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(الم (١) تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ الْحَكِيمِ
الصفحه ٥٢٣ : وَأُولُوا
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُهاجِرِينَ
الصفحه ٥٦٩ : مقترنان. وقرأ زيد بن علىّ رضى الله عنه
: ينبيكم. فإن قلت : فقد جعلت الممزق مصدرا ، كبيت الكتاب
الصفحه ٦٠٢ : تقبل. ولا تصعد إلى السماء فتكتب حيث تكتب الأعمال
المقبولة ، كما قال عز وجل (إِنَّ كِتابَ الْأَبْرارِ
الصفحه ٦٠٤ : قل فيه ثوائى (١). وفيه تأويل آخر : هو أنه لا يطول عمر إنسان ولا يقصر إلا
في كتاب ، وصورته : أن يكتب
الصفحه ٦١١ : الَّذِينَ
يَتْلُونَ كِتابَ اللهِ وَأَقامُوا الصَّلاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْناهُمْ
سِرًّا وَعَلانِيَةً
الصفحه ٧ : الظاهر ، وأن : هي المفسرة.
(يا يَحْيى خُذِ
الْكِتابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْناهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا)(١٢)
أى
الصفحه ٩ :
سلم الله عليه في
هذه الأحوال ، قال ابن عيينة : إنها أوحش المواطن.
(وَاذْكُرْ فِي
الْكِتابِ
الصفحه ١٠ : الواو في الياء. وقال ابن جنى في كتاب
التمام : هي فعيل ، ولو كانت فعولا لقيل «بغوّ» كما قيل : فلان نهوّ