الصفحه ١٤٧ : ضرا ولا نفعا ، وهو يعتقد فيه بجهله وضلاله أنه يستنفع به حين يستشفع
به ، ثم قال : يوم القيامة يقول هذا
الصفحه ١٧٢ : لما
أنكروه من أن يكون الرسول من البشر ، وبيان أن رسل الله على ضربين :
ملائكة وبشر ، ثم
ذكر أنه تعالى
الصفحه ١٨٧ : الحياة (إِلَّا حَياتُنَا
الدُّنْيا) ثم وضع (هِيَ) موضع الحياة ، لأنّ الخبر يدل عليها ويبينها. ومنه : هي
الصفحه ٢٠٩ :
فاجلدوهما ، كما
تقول : من زنى فاجلدوه ، وكقوله (وَالَّذِينَ
يَرْمُونَ الْمُحْصَناتِ ثُمَّ لَمْ
الصفحه ٢١٣ : ، بفتح الحاء(١).
(وَالَّذِينَ
يَرْمُونَ الْمُحْصَناتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدا
الصفحه ٣٤٠ : ، فأكلوا وشربوا حتى صدروا ، ثم
أنذرهم فقال : «يا بنى عبد المطلب ، لو أخبرتكم أن بسفح هذا الجبل خيلا أكنتم
الصفحه ٤٠٥ : أن يستأجره لرعية ثماني
سنين بمبلغ معلوم ويوفيه إياه ، ثم ينكحه ابنته به ، ويجعل قوله (عَلى أَنْ
الصفحه ٤٢٥ : .
(أَفَمَنْ وَعَدْناهُ
وَعْداً حَسَناً فَهُوَ لاقِيهِ كَمَنْ مَتَّعْناهُ مَتاعَ الْحَياةِ الدُّنْيا
ثُمَّ هُوَ
الصفحه ٤٣٣ : ، فمن
كان معه فليلزم مكانه ، ومن كان معنى فليعتزل ، فاعتزلوا جميعا غير رجلين ثم قال :
يا أرض خذيهم
الصفحه ٥٠٦ : :
أثبت أوّلا أن تنزيله من رب العالمين ، وأن ذلك ما لا ريب فيه ، ثم أضرب عن ذلك
إلى قوله (أَمْ يَقُولُونَ
الصفحه ٥١١ :
الشهوات أذهلكم وألهاكم عن تذكر العاقبة وسلط عليكم نسيانها ، ثم قال (إِنَّا نَسِيناكُمْ) على المقابلة ، أى
الصفحه ٥٤٨ : أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِناتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ
قَبْلِ أَنْ
الصفحه ٥٦٥ : لا يؤديها. ثم وصفه بالظلم لكونه تاركا لأداء الأمانة ، وبالجهل لإخطائه ما يسعده
مع تمكنه منه وهو
الصفحه ٤ : ، باشتعال النار ، ثم أخرجه مخرج الاستعارة ،
ثم أسند الاشتعال إلى مكان الشعر ومنبته وهو الرأس. وأخرج الشيب
الصفحه ٤٠ :
، فأنا أقضيك ثم ، فإنى أوتى مالا وولدا حينئذ (كَلَّا) ردع وتنبيه على الخطأ أى : هو مخطئ فيما يصوره لنفسه