الصفحه ٤٥١ : (إِنِّي مُهاجِرٌ) من «كوثى» وهي من سواد الكوفة إلى «حرّان» ثم منها إلى
فلسطين ، ومن ثمة قالوا : لكل نبى
الصفحه ٤٥٦ : لم يزدد بصلاته من الله إلا بعدا (١). وعن الحسن رحمه الله : من لم تنهه صلاته عن الفحشاء
والمنكر
الصفحه ٤٦٦ :
سورة الروم
مكية ، إلا آية ١٧ فمدنية
وآياتها ٦٠ [نزلت بعد الانشقاق]
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ
الصفحه ٥٣٣ : الله داقهم دق البيض على الصفا ، وإنهم لكم طعمة فأذن في الناس :
أن من كان سامعا مطيعا فلا يصلى العصر إلا
الصفحه ٥٣٥ : : لكل مطلقة متعة إلا المختلعة والملاعنة ، والمتعة : درع
وخمار وملحفة على حسب السعة والإقتار ، إلا أن
الصفحه ٥٤٠ :
هاجر من النساء ،
وهبت نفسها للنبي صلى الله عليه وسلم فقال : قد قبلت ، وزوّجها زيدا. فسخطت هي
الصفحه ٥٥٩ : لا يكرى الحوانيت إلا من أهل الذمّة ، لما
فيه من الروعة عند كرّ الحول.
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ قُلْ
الصفحه ٥٦٧ : كفات (وَما يَخْرُجُ مِنْها) من الشجر والنبات ، وماء العيون ، والغلة ، والدواب ، وغير
ذلك (وَما يَنْزِلُ
الصفحه ٦١١ : الله
من بين عباده هم العلماء دون غيرهم ، وإذا عملت على العكس انقلب المعنى إلى أنهم
لا يخشون إلا الله
الصفحه ٢٢ : ء الذي حكاه الله في سورة الشعراء.
عرّض بشقاوتهم بدعاء آلهتهم في قوله (عَسى أَلَّا أَكُونَ
بِدُعاءِ رَبِّي
الصفحه ٢٨ : لو
أطاعوا.
(وَما نَتَنَزَّلُ
إِلاَّ بِأَمْرِ رَبِّكَ لَهُ ما بَيْنَ أَيْدِينا وَما خَلْفَنا وَما
الصفحه ٦٢ :
: إما أن يكون على لسان نبىّ في وقتها ، كقوله تعالى (وَإِذْ أَوْحَيْتُ
إِلَى الْحَوارِيِّينَ) أو يبعث
الصفحه ٦٧ :
وهي (إِنَّا رَسُولا رَبِّكَ) مجرى البيان والتفسير ؛ لأنّ دعوى الرسالة لا تثبت إلا
ببينتها التي هي
الصفحه ٩٤ : قيل لهم : انظروا واعتبروا كيف نعيت على النبي المعصوم حبيب
الله الذي لا يجوز عليه إلا اقتراف الصغيرة
الصفحه ١١٣ : بينها. وقيل : ففتقناهما بالمطر والنبات بعد ما كانت
مصمتة ، وإنما قيل : كانتا دون كنّ ، لأنّ المراد جماعة