الصفحه ٦ : استبعدوا واستعجب؟ قلت : ليجاب بما
أجيب به ، فيزداد المؤمنون إيقانا ويرتدع المبطلون ، وإلا فمعتقد زكريا أولا
الصفحه ٢٣ : الْأَقْرَبِينَ) ، (وَأْمُرْ أَهْلَكَ
بِالصَّلاةِ) ، (قُوا أَنْفُسَكُمْ
وَأَهْلِيكُمْ ناراً) ألا ترى أنهم أحق
الصفحه ٤٧ : ومن الناس إلا وهو يأتى الرحمن ،
أى : يأوى إليه ويلتجئ إلى ربوبيته عبدا منقادا مطيعا خاشعا خاشيا راجيا
الصفحه ١١٦ :
أن لا يخلد في
الدنيا بشرا ، فلا أنت ولا هم إلا عرضة للموت. فإذا كان الأمر كذلك فإن مت أنت أيبقى
الصفحه ١٣٦ : كانوا هم وأصنامهم في قرن (٢) واحد ، جاز أن يقال : لهم زفير ، وإن لم يكن الزافرين إلا
هم دون الأصنام
الصفحه ١٩٤ : بالاستكبار بالبيت ، وأنه لم تكن
لهم مفخرة إلا أنهم ولاته والقائمون به. ويجوز أن يرجع إلى آياتي ، إلا أنه ذكر
الصفحه ٢٠٣ : المال. وعن النبي صلى الله عليه وسلم : «إذا عاين
المؤمن الملائكة قالوا نرجعك إلى الدنيا ، فيقول : إلى دار
الصفحه ٢٢٤ : وأشياعه ، وكان أعداؤه يكنونه بخبيب ابنه ، وكان مضعوفا (٣) ، وكنيته المشهورة أبو بكر ، إلا أن هذا في الاسم
الصفحه ٢٣٥ : «يأتى على الناس زمان لا تنال المعيشة فيه إلا
بالمعصية ، فإذا كان ذلك الزمان حلت العزوبة (٢)» فإن قلت
الصفحه ٢٩٩ : الرَّحْمنِ مُحْدَثٍ إِلاَّ كانُوا عَنْهُ مُعْرِضِينَ (٥) فَقَدْ كَذَّبُوا
فَسَيَأْتِيهِمْ أَنْبؤُا ما كانُوا
الصفحه ٣٢١ : مال ولا بنون ، إلا رجلا سلم
قلبه مع ماله حيث أنفقه في طاعة الله ، ومع بنيه حيث أرشدهم إلى الدين وعلمهم
الصفحه ٣٥٣ : أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجاتٍ) ، وما سماهم رسول الله صلى الله عليه وسلم «ورثة الأنبياء (١)» إلا لمداناتهم لهم
الصفحه ٣٥٤ : . وقال : الحدأ يقول : كل شيء هالك إلا الله. والقطاة تقول : من
سكت سلم. والببغاء تقول : ويل لمن الدنيا همه
الصفحه ٣٧٢ : الشرع ونواهيه ولا يخطر
ببالهم ، ألا تراهم قصدوا قتل نبى الله ولم يرضوا لأنفسهم بأن يكونوا كاذبين حتى
الصفحه ٤٠٢ : من الهزال ، ما سأل الله إلا أكلة. ويحتمل
أن يريد : إنى فقير من الدنيا لأجل ما أنزلت إلىّ من خير الدين