الصفحه ٤٥٧ : .
(وَلا تُجادِلُوا
أَهْلَ الْكِتابِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلاَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا
مِنْهُمْ
الصفحه ٣٦٢ :
بمعنى ألا تسجدون على الخطاب. وفي قراءة أبىّ : ألا تسجدون لله الذي يخرج الخبء من
السماء والأرض ويعلم سركم
الصفحه ٦١٨ : إِلاَّ نُفُوراً (٤٢) اسْتِكْباراً فِي
الْأَرْضِ وَمَكْرَ السَّيِّئِ وَلا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ
الصفحه ٣٨٤ : ثلاثة
أيام. وعن على رضى الله عنه : أنها تخرج ثلاثة أيام ، والناس ينظرون فلا يخرج إلا
ثلثها. وعن النبي
الصفحه ٥٢٧ :
والضعاف القلوب :
الذين هم على حرف ، والمنافقون : الذين لم يوجد منهم الإيمان إلا بألسنتهم فظن
الصفحه ٤٣ : بإهانة واستخفاف كأنهم نعم عطاش تساق إلى الماء. والورود :
العطاش لأنّ من يرد الماء لا يرده إلا لعطش وحقيقة
الصفحه ١٠١ : انبعاث خاتم النبيين الموعود مبعثه في آخر الزمان. وقال عليه السلام (١) «بعثت في نسم
الساعة (٢)» وفي خطبة
الصفحه ١١٢ :
تنافى الولادة ، إلا أنهم (مُكْرَمُونَ) مقرّبون عندي مفضلون (١) على سائر العباد ، (٢) لما هم عليه من
الصفحه ٣٠٩ : مِنَ الصَّادِقِينَ) أنه لا يأتى بالمعجزة إلا الصادق في دعواه ، لأن المعجزة
تصديق من الله لمدعي النبوّة
الصفحه ٣٢٠ : الضَّالِّينَ (٨٦) وَلا تُخْزِنِي
يَوْمَ يُبْعَثُونَ) (٨٧)
(يَوْمَ لا يَنْفَعُ
مالٌ وَلا بَنُونَ (٨٨) إِلاَّ
الصفحه ٤٤٨ : بما وقعت معترضة فيه؟ ألا تراك لا تقول : مكة
ـ وزيد أبوه قائم ـ خير بلاد الله؟ قلت : إيراد قصة إبراهيم
الصفحه ٤٥٥ : الذي
لا يفعل شيئا إلا بحكمة وتدبير.
(وَتِلْكَ الْأَمْثالُ
نَضْرِبُها لِلنَّاسِ وَما يَعْقِلُها إِلاَّ
الصفحه ٥٨٨ : فيها مخلى بينهم ، يتضارّون ويتنافعون. والمراد : أنه لا ضارّ ولا
نافع يومئذ إلا هو وحده ، ثم ذكر معاقبته
الصفحه ٣٢٢ : كُنَّا
لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ (٩٧) إِذْ نُسَوِّيكُمْ بِرَبِّ
الْعالَمِينَ (٩٨) وَما أَضَلَّنا
إِلاَّ
الصفحه ٤٣٢ : ) وقيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم : هل يضر الغبط؟ فقال (٢) : «لا إلا كما يضر العضاه الخبط (٣)» والحظ