الصفحه ١٦٠ : يكون موجب الإقرار
والتمكين لا موجب الإخراج والتسيير. ومثله : (هَلْ تَنْقِمُونَ
مِنَّا إِلَّا أَنْ
الصفحه ١٧٥ :
الخشوع في الصلاة
: خشية القلب وإلباد البصر ـ عن قتادة : وهو إلزامه موضع السجود. وعن النبي صلى
الله
الصفحه ٢٢٠ : بيت ولا
ناد إلا طار فيه. والثاني : التكلم مما لا علم لهم به. والثالث : استصغارهم لذلك و
«وعظيمة من
الصفحه ٢٣٤ : عاقرا ، فإنى مكاثر (٦)» والأحاديث فيه عن النبي صلى الله عليه وسلم والآثار كثيرة
، وربما كان واجب الترك
الصفحه ٢٧٦ : ، فوجده ساجدا في دار الندوة ففعل ذلك. فقال
النبي صلى الله عليه وسلم : لا ألقاك خارجا من مكة إلا علوت رأسك
الصفحه ٤٨٥ : ءَ إِذا وَلَّوْا مُدْبِرِينَ (٥٢) وَما أَنْتَ بِهادِ
الْعُمْيِ عَنْ ضَلالَتِهِمْ إِنْ تُسْمِعُ إِلاَّ مَنْ
الصفحه ٥٢٥ : : على أخذنا من النبيين ، لأن المعنى أن الله أكد على
الأنبياء الدعوة إلى دينه لأجل إثابة المؤمنين ، وأعد
الصفحه ٥٤٦ :
وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِ) قال أبو بكر رضى الله عنه : ما خصك يا رسول الله بشرف إلا
وقد أشركنا فيه
الصفحه ٥٤٩ : المتعة عند أبى حنيفة إلا لها
وحدها دون سائر المطلقات ، وإن كانت مفروضا لها ، فالمتعة مختلف فيها : فبعض
الصفحه ١٤٥ :
ومعناه : خلقناكم
مدرجين هذا التدريج لغرضين ، أحدهما : أن نبين قدرتنا. والثاني : أن نقر في
الأرحام
الصفحه ١٧٩ :
عليه وسلم ، فنطق
بذلك قبل إملائه ، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم «اكتب هكذا نزلت» فقال عبد
الله
الصفحه ٢٠١ : حياته أم بعد موته ، فأمره أن يدعو بهذا الدعاء.
فإن قلت : كيف يجوز أن يجعل الله نبيه المعصوم مع الظالمين
الصفحه ٥٣٩ :
وروى أنه لما نزل
في نساء النبي صلى الله عليه وسلم ما نزل ، قال نساء المسلمين : فما نزل فينا شي
الصفحه ٢١٢ :
اشتراه. وعن النبي صلى الله عليه وسلم أنه سئل عن ذلك؟ فقال : أوله سفاح وآخره
نكاح. والحرام لا يحرم الحلال
الصفحه ٣٦١ : النبوّة والحكمة وأسباب الدين ، ثم إلى الملك وأسباب الدنيا ، وعطفه
الهدهد على الملك فلم يرد إلا ما أوتيت من