الصفحه ١٩ : بصيرا
، مقتدرا على الثواب والعقاب ، نافعا ضارا ، إلا أنه بعض الخلق : لاستخفّ عقل من
أهله للعبادة ووصفه
الصفحه ٣٧٧ : يجاب (١)؟ قلت ، الإجابة موقوفة على أن يكون المدعوّ به مصلحة ،
ولهذا لا يحسن دعاء العبد إلا شارطا فيه
الصفحه ٥٠٧ : . فإن قلت : فإذا لم يأتهم
نذير لم تقم عليهم حجة. قلت : أما قيام الحجة بالشرائع التي لا يدرك علمها إلا
الصفحه ١٢ : ، كالمغيرة والمنخر.
(فَناداها مِنْ
تَحْتِها أَلاَّ تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا)
(٢٤
الصفحه ٢٧٥ : قولك : انشقت الأرض بالنبات ،
وانشقت عن النبات؟ قلت : معنى انشقت به : أنّ الله شقها بطلوعه فانشقت به
الصفحه ٣٨٩ :
البلاد بإضافة
اسمه إليها ، لأنها أحبّ بلاده إليه ، وأكرمها عليه ، وأعظمها عنده. وهكذا قال
النبي
الصفحه ٣٤٥ : سبيل الانتصار ممن يهجوهم. قال الله تعالى (لا يُحِبُّ اللهُ
الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا
الصفحه ٥١٨ : الرَّحِيمِ
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ اتَّقِ اللهَ وَلا تُطِعِ الْكافِرِينَ وَالْمُنافِقِينَ إِنَّ اللهَ
كانَ
الصفحه ٢١١ : كانَ فاحِشَةً وَساءَ سَبِيلاً) وعن النبي صلى الله عليه وسلم «يا معشر الناس اتقوا الزنى
فإن فيه ست خصال
الصفحه ٢٧٩ : عجيب من سؤالاتهم الباطلة ـ كأنه مثل في البطلان ـ إلا
أتيناك نحن بالجواب الحق الذي لا محيد عنه وبما هو
الصفحه ٣٥٨ : لينظر فما رجع إلا بعد العصر ، وذكر أنه وقعت نفحة من
الشمس على رأس سليمان فنظر فإذا موضع الهدهد خال فدعا
الصفحه ٤٠٤ : : فكيف صح أن يمهرها إجارة نفسه في رعية الغنم ، ولا بد من
تسليم ما هو مال؟ ألا ترى إلى أبى حنيفة كيف منع
الصفحه ٤٥٩ :
وما كانت تقرأ إلا
من المصاحف. ومنه ما جاء في صفة هذه الأمة «صدورهم أناجيلهم» (١) (وَما يَجْحَدُ
الصفحه ٥٥٦ :
إلا يسيرا حتى
نزلت. وقيل : إنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يطعم ومعه بعض أصحابه ، فأصابت
يد
الصفحه ٥٩٦ : في صورته فغشى على النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم أفاق وجبريل عليه السلام
مسنده وإحدى يديه على صدره