الصفحه ٦١٥ : ، ونصبه بإضمار أن : وقرئ : فيموتون ، عطفا على
يقضى ، وإدخالا له في حكم النفي ، أى : لا يقضى عليهم الموت
الصفحه ٢٤٤ : : ومن لم يوله نور توفيقه وعصمته ولطفه ، فهو في ظلمة
الباطل لا نور له. وهذا الكلام مجراه مجرى الكنايات
الصفحه ٤٤٤ :
بِأَعْلَمَ
بِما فِي صُدُورِ الْعالَمِينَ (١٠)
وَلَيَعْلَمَنَّ
اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٦١٦ : : مضمراتها ، وهي تأنيث ذو في نحو قول أبى
بكر رضى الله عنه : ذو بطن خارجة جارية (١) وقوله :
لتغنى عنّى ذا
الصفحه ٣٤٤ : القرآن ، وكان ذلك أغلب عليهم من
الشعر ، وإذا قالوا شعرا قالوه في توحيد الله والثناء عليه ، والحكمة
الصفحه ٥٤ : الْمُقَدَّسِ طُوىً (١٢) وَأَنَا اخْتَرْتُكَ
فَاسْتَمِعْ لِما يُوحى (١٣) إِنَّنِي أَنَا
اللهُ لا إِلهَ إِلاَّ
الصفحه ٤٢٢ : (وَلكِنَّ اللهَ) يدخل في الإسلام (مَنْ يَشاءُ) وهو الذي علم أنه غير مطبوع على قلبه ، وأن الألطاف ننفع
فيه
الصفحه ٥٩٤ : (بِالْغَيْبِ) ويأتون به (مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ) وهو قولهم في رسول الله صلى الله عليه وسلم شاعر. ساحر.
كذاب. وهذا
الصفحه ٥٩٥ : وَثُلاثَ وَرُباعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ ما يَشاءُ إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ)(١)
(فاطِرِ
الصفحه ٤٥ : البلاغة زيادة تسجيل عليهم بالجرأة على الله ، والتعرّض لسخطه ، وتنبيه على
عظم ما قالوا. في (أَنْ دَعَوْا
الصفحه ١٠٧ : والضلالة ، ولكنه من الكنوز التي يحمى عليها
في نار جهنم ، وذلك أن القدرية يوجبون على الله تعالى رعاية
الصفحه ٢٦٥ :
رَحِيماً)(٦)
أى يعلم كل سرّ
خفىّ في السموات والأرض. ومن جملته ما تسرونه أنتم من الكيد لرسوله صلى الله
الصفحه ٢٨٥ : عليهم ، وبيانا أن من حقهم حين أراد الله لهم الطهارة وأرادهم عليها
أن يؤثروها في بواطنهم ثم في ظواهرهم
الصفحه ٢٨٦ : نذير كافة القرى ، لأنه لو بعث في كل قرية نذيرا
لو جبت على كل نذير مجاهدة قريته ، فاجتمعت على رسول الله
الصفحه ٥٠٩ : : يلتقيان في مواضع : منها : تقصيته واستقصيته ،
وتعجلته واستعجلته. وعن مجاهد رضى الله عنه : حويت لملك الموت