الصفحه ٤٤٦ : » (٣) والضمير في (وَجَعَلْناها) للسفينة أو للحادثة والقصة.
(وَإِبْراهِيمَ إِذْ
قالَ لِقَوْمِهِ اعْبُدُوا اللهَ
الصفحه ٢٨ : ـ فذكر القصة ـ وفيها «فمكث فيما يذكرون خمسة عشرة ليلة لا
يحدث الله إليه في ذلك وصار لا يأتيه جبريل. فذكره
الصفحه ٧٣ : ، وعلم موسى صلوات الله عليه اختيار إلقائهم
أو لا ، مع ما فيه من مقابلة أدب بأدب ، حتى يبرزوا ما معهم من
الصفحه ٣١٧ :
ويحتمل أن يجعل
الله طريقهم في البحر على خلاف ما جعله لبنى إسرائيل يبسا فيزلقهم فيه. عن عطاء بن
الصفحه ٤٩٩ : أمرك وسلم أمرك إلى الله.
فإن قلت : ماله عدّى بإلى ، وقد عدّى باللام في قوله (بَلى مَنْ أَسْلَمَ
الصفحه ٣٧٦ :
حَدائِقَ ذاتَ بَهْجَةٍ ما كانَ لَكُمْ أَنْ تُنْبِتُوا شَجَرَها أَإِلهٌ مَعَ
اللهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ
الصفحه ٦٠٦ : الله سبحانه على الإنسان بالضعف في قوله (وَخُلِقَ الْإِنْسانُ ضَعِيفاً) وقال سبحانه وتعالى (اللهُ
الصفحه ٥٦٥ : . (ع)
(٢)
قوله «ويتوب» أى بالرفع ، كما في النسفي. (ع)
(٣)
أخرجه الثعلبي وابن مردويه من حديث أبى بن كعب رضى الله
الصفحه ٣٢٦ : )
بالغ في تنبيههم
على نعم الله ، حيث أجملها ثم فصلها مستشهدا بعلمهم ، وذلك أنه أيقظهم عن سنة
غفلتهم عنها
الصفحه ٤٠٢ : له ، وكان الظل ظل سمرة (عَلَى اسْتِحْياءٍ) في موضع الحال ، أى : مستحيية متخفرة (٢). وقيل. قد استترت
الصفحه ٢٢٧ :
: حييتم صباحا ، وحييتم مساء ، ثم يدخل ، فربما أصاب الرجل مع امرأته في لحاف واحد
، فصدّ الله عن ذلك ، وعلم
الصفحه ٢٤٨ : كان بينه وبين علىّ بن أبى طالب رضى
الله عنه خصومة في ماء وأرض ، فقال المغيرة : أمّا محمد فلست آتيه ولا
الصفحه ٦١٤ : أهمهم من خوف سوء العاقبة ، كقوله
تعالى (إِنَّا كُنَّا قَبْلُ
فِي أَهْلِنا مُشْفِقِينَ) فمنّ الله علينا
الصفحه ١٢٣ :
ولكن :
إذا الله سنّى عقد شيء تيسّرا (١)
روى أن آزر خرج به
في يوم عيد لهم ، فبدؤا ببيت الأصنام
الصفحه ٦٠٨ : ضمت شفعا إلى شفع ، وبعضها وترا إلى
وتر (إِنَّ اللهَ يُسْمِعُ
مَنْ يَشاءُ) يعنى أنه قد علم من يدخل في