الصفحه ٤٩٦ : (١) أو حيث كانت في العالم العلوي أو السفلى (يَأْتِ بِهَا اللهُ) يوم القيامة فيحاسب بها عاملها (إِنَّ
الصفحه ٥٢٦ : (١) (وَجُنُوداً لَمْ
تَرَوْها) وهم الملائكة وكانوا ألفا : بعث الله عليهم صبا باردة في
ليلة شاتية ، فأخصرتهم
الصفحه ٥٦٤ : اللسان وسداد القول رأس الخير كله.
والمعنى : راقبوا الله في حفظ ألسنتكم ، وتسديد قولكم ، فإنكم إن فعلتم
الصفحه ٤٢٨ : ) من عداوة رسول الله وحسده (وَما يُعْلِنُونَ) من مطاعنهم فيه. وقولهم : هلا اختير عليه غيره في النبوّة
الصفحه ١٥٩ : ) وجعل العلة في ذلك أنه لا يحب أضدادهم : وهم الخونة الكفرة
الذين يخونون الله والرسول ويخونون أماناتهم
الصفحه ٢٢٦ : الحقيقة : ترغيب المخاطبين في الإتيان بالاستئذان بواسطة ذكر
فان له فائدة وثمرة تميل النفوس اليها وتنفر من
الصفحه ٣٤٨ : المتعبة ، فكأنه زين لهم بذلك أعمالهم.
وإليه أشارت الملائكة صلوات الله عليهم في قولهم (وَلكِنْ
الصفحه ٤٦٢ : المشركين
، وعلى المحن والمصائب ، وعلى الطاعات ، وعن المعاصي ، ولم يتوكلوا في جميع ذلك
إلا على الله
الصفحه ٥١٠ : تَعْمَلُونَ)(١٤)
(وَلَوْ تَرى) يجوز أن يكون خطابا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، وفيه
وجهان : أن يراد به
الصفحه ٧٩ : إِسْرائِيلَ) خطاب لهم بعد إنجائهم من البحر وإهلاك آل فرعون. وقيل : هو
للذين كانوا منهم في عهد رسول الله صلى
الصفحه ١٩٢ : الله أن لا يقبل
منه (١) (يُسارِعُونَ فِي
الْخَيْراتِ) يحتمل معنيين ، أحدهما : أن يراد يرغبون في الطاعات
الصفحه ٢١٩ :
عائشة رضى الله عنها لم تكن لهم بينة على قولهم ، فقامت عليهم الحجة وكانوا (عِنْدَ اللهِ) أى في حكمه
الصفحه ١٦٨ : مُخْضَرَّةً إِنَّ اللهَ
لَطِيفٌ خَبِيرٌ (٦٣) لَهُ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَإِنَّ اللهَ لَهُوَ
الصفحه ٥٧٩ :
اتباعه وقال : لأضلنهم ، لأغوينهم. وقيل : ظنّ ذلك عند إخبار الله تعالى الملائكة
أنه يجعل فيها من يفسد فيها
الصفحه ٤٦٤ :
(فَإِذا رَكِبُوا فِي
الْفُلْكِ دَعَوُا اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى