الصفحه ١٩٥ : . وقوله : والخطبة التي
خطبها أبو طالب في نكاح خديجة بنت خويلد رضى الله عنها كفى برغائها مناديا : قلت
نص له
الصفحه ٧٤ : ، أى : لا تبال بكثرة حبالهم
وعصيهم ، وألق العويد الفرد الصغير الجرم الذي في يمينك ، فإنه بقدرة الله
الصفحه ١٥٨ : شرعها الله. وإضافتها إلى اسمه :
تعظيم لها (لَكُمْ فِيها خَيْرٌ) كقوله (لَكُمْ فِيها
مَنافِعُ) ومن شأن
الصفحه ٥٠٧ :
بالرسل فلا ، وأما قيامها بمعرفة الله وتوحيده وحكمته فنعم ، لأن أدلة العقل
الموصلة إلى ذلك معهم في كل زمان
الصفحه ٣٩٢ : . والطائفة المستضعفة : بنو إسرائيل. وسبب ذبح الأبناء :
أنّ كاهنا قال له : يولد مولود في بنى إسرائيل يذهب ملكك
الصفحه ٥٠٤ : .
وعن سعيد بن جبير رضى الله عنه : الغرّة بالله : أن يتمادى الرجل في المعصية
ويتمنى على الله المغفرة
الصفحه ٤١٣ : غَيْرِي) كما قال الله تعالى (قُلْ أَتُنَبِّئُونَ
اللهَ بِما لا يَعْلَمُ فِي السَّماواتِ وَلا فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٢١٤ : الْفاسِقُونَ) كلاما مستأنفا غير داخل في حيز جزاء الشرط ، كأنه حكاية
حال الرامين عند الله بعد انقضاء الجملة
الصفحه ٤١ : له ، أو لا ننسى قوله هذا ولا نلغيه ، بل نثبته في صحيفته لنضرب به وجهه في
الموقف ونعيره به
الصفحه ٢٢١ :
اللهُ لَكُمُ الْآياتِ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ)(١٨)
أى كراهة (أَنْ تَعُودُوا) أو في أن تعودوا ، من قولك
الصفحه ١٢٦ : ابن عباس رضى الله عنه : إنما نجا بقوله : حسبي الله ونعم
الوكيل ، وأطل عليه نمروذ من الصرح فإذا هو في
الصفحه ٣١٢ : ، ولا يصح في الإسلام إلا الحلف
بالله معلقا ببعض أسمائه أو صفاته ، كقولك : بالله ، والرحمن ، وربى ، ورب
الصفحه ٣٣ :
وعاصما رضى الله
عنهم ، فقد خففوا. وفي حرف أبىّ : يتذكر (مِنْ قَبْلُ) من قبل الحالة التي هو فيها
الصفحه ٣٥٩ : قلت : من أين حل له تعذيب الهدهد؟
قلت : يجوز أن يبيح له الله ذلك. لما رأى فيه من المصلحة والمنفعة ، كما
الصفحه ٢٣٤ : عاقرا ، فإنى مكاثر (٦)» والأحاديث فيه عن النبي صلى الله عليه وسلم والآثار كثيرة
، وربما كان واجب الترك