الصفحه ٤٤٨ : السلام لقومه ،
كما يحكى رسولنا صلى الله عليه وسلم كلام الله على هذا المنهاج في أكثر القرآن فإن
قلت : فإذا
الصفحه ٥٣٩ :
وروى أنه لما نزل
في نساء النبي صلى الله عليه وسلم ما نزل ، قال نساء المسلمين : فما نزل فينا شي
الصفحه ٥١٩ : ءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ
أَنْفُسِكُمْ) ، (وَقالَ الرَّسُولُ يا
رَبِ) ، (لَقَدْ كانَ لَكُمْ
فِي رَسُولِ اللهِ
الصفحه ٥٠٣ :
(أَلَمْ تَرَ أَنَّ
الْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِنِعْمَتِ اللهِ لِيُرِيَكُمْ مِنْ آياتِهِ
الصفحه ١٣٢ : التمثيل ،
بمعنى : فكانت حاله ممثلة بحال من ظنّ أن لن نقدر عليه في مراغمته قومه ، من غير
انتظار لأمر الله
الصفحه ١٧٣ : رجع من بعض غزواته فقال «رجعنا من الجهاد الأصغر إلى
الجهاد الأكبر (١)» (فِي اللهِ) أى في ذات الله ومن
الصفحه ٢٤ : الطبري وابن مردويه من رواية عطية عنه.
(٣)
ولا خير في حلم إذا لم يكن له
بواد وتحمى
الصفحه ١٠٩ : . فانظر كيف
اختار له تعالى إبطال هذا القسم الخفي البطلان ، فأوضح فساده في أخصر أسلوب وأوجزه
، وأبلغ بديع
الصفحه ٢٧٦ : فعاتبه وقال :
صبأت يا عقبة؟ قال : لا ، ولكن آلى أن لا يأكل من طعامى وهو في بيتي ، فاستحييت
منه فشهدت له
الصفحه ٩٨ : فيمن حرّك (١)؟ قلت : معنى الزهرة بعينه وهو الزينة والبهجة ، كما جاء في
الجهرة الجهرة. وقرئ : أرنا الله
الصفحه ٢٥٨ : : السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين
تحية من عند الله ، وانتصب تحية بسلموا ، لأنها في معنى تسليما ، كقولك
الصفحه ٣٤٠ : : اشتروا أنفسكم من النار
فانى لا أملك لكم من الله شيئا».
(٢)
قوله «ويشرب العس» هو القدح العظيم ، كما في
الصفحه ٤٠ :
صاغ له خباب حليا
فاقتضاه الأجر ، فقال : إنكم تزعمون أنكم تبعثون ، وأن في الجنة ذهبا وفضة وحريرا
الصفحه ١٦٩ : نهى له صلى الله عليه وسلم عن منازعتهم ، كما تقول : لا
يضار بنك فلان ، أى : لا تضاربه. وهذا جائز في
الصفحه ٢٥٩ : وَاسْتَغْفِرْ لَهُمُ اللهَ إِنَّ
اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ)(٦٢)
أراد عز وجل أن
يريهم عظم الجناية في ذهاب الذاهب عن