الصفحه ٢٧٨ : ءته صلى الله عليه وسلم «لا كسردكم هذا ، لو أراد السامع أن يعدّ حروفه
يعدّها» (٢) وأصله : الترتيل في
الصفحه ٢٨٠ : . أراد اختصار القصة فذكر حاشيتيها أوّلها
وآخرها ، لأنهما المقصود من القصة بطولها أعنى : إلزام الحجة ببعثة
الصفحه ٣٣٥ : عليهم أنهم لا يؤمنون علم أنهم لا يؤمنون ، لأن التقدير
عنده العلم. والحق أن الله تعالى أراد منهم أنهم لا
الصفحه ٣٨٦ : أكلها ، وأنه لا يقدر أن
يدعى الحفظ والإصلاح ، لما شهر من خلاف ذلك. أو أراد : أما كان لكم عمل في الدنيا
الصفحه ٣٩٨ :
مِنْ
آياتِ اللهِ وَالْحِكْمَةِ)
وقيل : معناه
أتيناه سيرة الحكماء العلماء ، وسمتهم قبل البعث ، فكان
الصفحه ٤٥٢ : ليس بحرث. و (الْمُنْكَرَ) عن ابن عباس رضى الله عنهما هو الخذف بالحصى ، والرمي
بالبنادق ، والفرقعة
الصفحه ٤٦٦ :
سورة الروم
مكية ، إلا آية ١٧ فمدنية
وآياتها ٦٠ [نزلت بعد الانشقاق]
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ
الصفحه ٤٩٧ : تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحاً إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ
كُلَّ مُخْتالٍ فَخُورٍ (١٨) وَاقْصِدْ فِي
مَشْيِكَ
الصفحه ٥٢١ :
في رجلىّ ، فأكذب
الله قوله وقولهم ، وضربه مثلا في الظهار والتبني. وعن ابن عباس رضى الله عنهما
الصفحه ٥٤٩ : يَمِينُكَ مِمَّا أَفاءَ اللهُ عَلَيْكَ وَبَناتِ عَمِّكَ وَبَناتِ
عَمَّاتِكَ وَبَناتِ خالِكَ وَبَناتِ
الصفحه ٢٦ : «وعد»
في ضمان الخير ، و «وعيد» في ضمان الشر. عن ابن عباس رضى الله عنه : هم اليهود ،
تركوا الصلاة
الصفحه ٦١ : لِساناً) وقوله تعالى (وَلا يَكادُ يُبِينُ) وكان في لسان الحسين بن على رضى الله عنهما رتة (٣) فقال رسول
الصفحه ٢٥٥ :
واعتبر غيره
الإنبات. وعن عثمان رضى الله عنه. أنه سئل عن غلام ، فقال : هل اخضر إزاره
الصفحه ٣٢٢ :
رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ)(١٠٤)
يجوز أن ينطق الله
الأصنام حتى يصح التقاول والتخاصم. ويجوز أن
الصفحه ٣٣٧ : من
عند الله وليست بأساطير كما زعموا ، فلم يؤمنوا به وجحدوه ، وسموه شعرا تارة ،
وسحرا أخرى ، وقالوا