الصفحه ٧٠ : موسى عليه السلام ،
لعلمه وإيقانه أنه على الحق ، وأن المحق لو أراد قود الجبال لانقادت وأن مثله لا
يخذل
الصفحه ٢٢٧ :
: حييتم صباحا ، وحييتم مساء ، ثم يدخل ، فربما أصاب الرجل مع امرأته في لحاف واحد
، فصدّ الله عن ذلك ، وعلم
الصفحه ٢٤٨ : رسول الله كقولك : أعجبنى زيد وكرمه ، تريد : كرم زيد.
ومنه قوله :
غلّسنه قبل القطا وفرّطه (١)
أراد
الصفحه ٢٦٥ :
رَحِيماً)(٦)
أى يعلم كل سرّ
خفىّ في السموات والأرض. ومن جملته ما تسرونه أنتم من الكيد لرسوله صلى الله
الصفحه ٢٨٦ : إلا من الأنواء ويجحد أن
تكون هي والأنواء من خلق الله : فهو كافر. وإن كان يرى أن الله خالقها وقد نصب
الصفحه ٢٩٨ :
الوصف ، والله أعلم بالصواب.
عن رسول الله صلى
الله عليه وسلم : «من قرأ سورة الفرقان لقى الله يوم
الصفحه ٣١١ :
واستحثاثهم ، كما يقول الرجل لغلامه : هل أنت منطلق : إذا أراد أن يحرّك منه ويحثه
على الانطلاق ، كأنما يخيل له
الصفحه ٤٨٢ : أن يذيقهم الله وبال أعمالهم إرادة الرجوع
، فكأنهم إنما أفسدوا وتسببوا لفشوّ المعاصي في الأرض لأجل ذلك
الصفحه ٥ : لَدُنْكَ) تأكيد لكونه وليا مرضيا ، بكونه مضافا إلى الله تعالى
وصادرا من عنده ، وإلا ـ فهب لي وليا يرثني
الصفحه ٩٧ : الله. وقد تناول التسبيح في آناء الليل صلاة العتمة ، وفي أطراف النهار صلاة
المغرب وصلاة الفجر على
الصفحه ١٠٣ : ، على أن أسلوب تلك الآية خلاف أسلوب هذه
، من قبل أنه قدم هاهنا أنهم أسروا النجوى ، فكأنه أراد أن يقول
الصفحه ١٥٢ : الله إبراهيم مكانه بريح
أرسلها يقال لها الخجوج : كنست ما حوله ، فبناه على أسه القديم. وأن هي المفسرة
الصفحه ٢٢٩ : إِنَّ
اللهَ خَبِيرٌ بِما يَصْنَعُونَ)(٣٠)
من للتبعيض ،
والمراد غضّ البصر عما يحرم ، والاقتصار به على
الصفحه ٢٣٣ : الحلي
، علم بذلك أن النهى عن إظهار مواضع الحلي أبلغ وأبلغ. أوامر الله ونواهيه في كل
باب لا يكاد العبد
الصفحه ٢٤١ :
وأضاف النور إلى
السماوات والأرض لأحد معنيين : إما للدلالة على سعة إشراقه وفشوّ إضاءته حتى تضيء
له