الصفحه ٢٠٩ : الله عليه وسلم رجم يهوديين زنيا (١). وحجة أبى حنيفة قوله صلى الله عليه وسلم «من أشرك بالله
فليس بمحصن
الصفحه ٢٨١ :
إليه من تكذيب
الأنبياء وجرى عليهم من عذاب الله وتدميره. والتتبير : التفتيت والتكسير. ومنه :
التبر
الصفحه ٣٧٧ :
إلى الله. وعن ابن عباس رضى الله عنهما : هو المجهود. وعن السدّى : الذي لا حول له
ولا قوة. وقيل : المذنب
الصفحه ٣٧٨ :
فإن قلت : لم رفع
اسم الله ، والله يتعالى أن يكون ممن في السماوات والأرض؟ قلت:جاء على لغة بنى
تميم
الصفحه ٢٩٣ : أنه
أراد ما في هذه الآية فقال لابنه : يا بنىّ ، أهذا أيضا مما أعدّه؟ وقيل : أولئك
أصحاب محمد صلى الله
الصفحه ٣٧٦ :
حَدائِقَ ذاتَ بَهْجَةٍ ما كانَ لَكُمْ أَنْ تُنْبِتُوا شَجَرَها أَإِلهٌ مَعَ
اللهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ
الصفحه ٤٠٣ : ، وخصوصا إن كانت فهمت أن غرض أبيها عليه
السلام أن يزوجها منه ، وما أحسن ما أخذ الفاروق رضى الله تعالى عنه
الصفحه ٤٨٣ : ، فلا يكون إلا بعد حصول ما هو تبع له : أو أراد
من عطائه وهو ثوابه ، لأن الفضول والفواضل هي الأعطية عند
الصفحه ٥٦١ :
أُخِذُوا
وَقُتِّلُوا تَقْتِيلاً (٦١) سُنَّةَ اللهِ فِي
الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ
الصفحه ٦٠٥ : فَضْلِهِ) من فضل الله ، ولم يجر له ذكر في الآية ، ولكن فيما قبلها
، ولو لم يجر لم يشكل ، لدلالة المعنى عليه
الصفحه ١٧ :
الولد ، ثم بين
إحالة ذلك بأن من إذا أراد شيئا من الأجناس كلها أوجده بكن ، كان منزها من شبه
الحيوان
الصفحه ٢٨ : وجد غداء وعشاء. وقيل : أراد دوام الرزق
ودروره ، كما تقول : أنا عند فلان صباحا ومساء وبكرة وعشيا ، يريد
الصفحه ١٦٥ : تمنوا مثل ما تمنيت ،
مكن الله الشيطان ليلقى في أمانيهم مثل ما ألقى في أمنيتك ، إرادة امتحان من حولهم
الصفحه ١٩٦ : بعده قوام. أو أراد أنّ الحق
الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم وهو الإسلام ، لو اتبع أهواءهم وانقلب
الصفحه ٥٧٦ : ء
العيون والأمطار ، وتركت فيه خروقا على مقدار ما يحتاجون إليه في سقيهم ، فلما
طغوا قيل : بعث الله إليهم