الصفحه ٢٧٦ : معيط بن أمية بن عبد شمس ، وكان يكثر مجالسة رسول الله صلى
الله عليه وسلم. وقيل اتخذ ضيافة فدعا إليها
الصفحه ٣٥٠ :
الله موسى
واستنباؤه له وإظهار المعجزات عليه ، وربّ خير يتجدّد في بعض البقاع ، فينشر الله
بركة ذلك
الصفحه ٥١٠ : ،
وقالوا : كل ما شاء الله كان ، وما لم يشأ لم يكن ، خيرا كان أو شرا. واستلزام
الارادة لوقوع المراد لا
الصفحه ٧٤ : التحقير ،
وثانيا قصد التعظيم ، فلا بد من نكتة تناسب الأمرين وتلك ـ والله أعلم ـ هي إرادة
المذكور مبهما
الصفحه ٢٢٣ : الله على العالمين. ومن أراد أن يتحقق عظمة شأنه صلى
الله عليه وسلم وتقدّم قدمه وإحرازه لقصب السبق دون كل
الصفحه ٣٤٨ : )؟ قلت : بين الإسنادين فرق ، وذلك أنّ إسناده إلى الشيطان
حقيقة ، وإسناده إلى الله عز وجل (١) مجاز ، وله
الصفحه ٤٤٧ :
وقرأ إبراهيم
النخعي وأبو حنيفة رحمهما الله. وإبراهيم ، بالرفع على معنى : ومن المرسلين
إبراهيم
الصفحه ٥٠٠ : (فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ
الْوُثْقى) من باب التمثيل : مثلت حال المتوكل بحال من أراد أن يتدلى
من
الصفحه ٥٦٣ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسى فَبَرَّأَهُ اللهُ
مِمَّا
الصفحه ٩٠ : :
فاليوم أشرب غير
مستحقب
إثما من الله
ولا واغل (١)
(فَتَعالَى
اللهُ الْمَلِكُ
الصفحه ١٣٨ :
منكرا؟ قلت : هو
كقولك : هو أوّل رجل جاءني ، تريد أوّل الرجال ، ولكنك وحدته ونكرته إرادة تفصيلهم
الصفحه ٣٥٤ : . وقال : الحدأ يقول : كل شيء هالك إلا الله. والقطاة تقول : من
سكت سلم. والببغاء تقول : ويل لمن الدنيا همه
الصفحه ٣٥٦ :
فالتف عليه الناس
، فقال : سلوا عما شئتم ، وكان أبو حنيفة رحمه الله حاضرا ـ وهو غلام حدث ـ. فقال
الصفحه ٤٣٢ : الله. فذكره ، لكن قال «الشجر» بدل العضاه. قال الحربي الغبط
إرادة السعة. وقال ثابت : الغبط الحسد
الصفحه ١٥٤ : ما فعل.
(ذلِكَ وَمَنْ
يُعَظِّمْ حُرُماتِ اللهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَأُحِلَّتْ لَكُمُ