الصفحه ٢٩٠ : .
(وَهُوَ الَّذِي
جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ خِلْفَةً لِمَنْ أَرادَ أَنْ يَذَّكَّرَ أَوْ أَرادَ
شُكُوراً
الصفحه ٣٧٤ : إليها ،
وأن الله إنما خلق الأنثى للذكر ولم يخلق الذكر للذكر ، ولا الأنثى للأنثى ، فهي
مضادّة لله في
الصفحه ٣٣٣ : : إن كنت صادقا أنك نبىّ ،
فادع الله أن يسقط علينا كسفا من السماء.
(قالَ رَبِّي أَعْلَمُ
بِما
الصفحه ٣١٨ : ،
والباطل لا ينقلب حقا بالقدم ، وما عبادة من عبد هذه الأصنام إلا عبادة أعداء له ،
ومعنى العداوة قوله تعالى
الصفحه ٥٣٤ : الله عنه : هي خيبر. وعن عكرمة : كل أرض
تفتح إلى يوم القيامة. ومن بدع التفاسير : أنه أراد نساءهم.
(يا
الصفحه ٢٣٩ :
، لأنه لم يأخذه بسبب الصدقة ، ولكن بسبب عقد المكاتبة كمن اشترى الصدقة من الفقير
أو ورثها أو وهبت له
الصفحه ٥٤٦ : الرحمة والرأفة. ونظيره قوله : حياك
الله ، أى أحياك وأبقاك ، وحييتك ، أى : دعوت لك بأن يحييك الله ، لأنك
الصفحه ٥٥١ : أن النبي صلى الله عليه وسلم أراد أن يفارق نساءه فقلن له :
اقسم لنا من نفسك ومالك ما شئت ودعنا على
الصفحه ٥٥٢ : ينتهى إلى التي هي يومها فيبيت عندها ، ولقد قالت
له سودة بنت زمعة وقد أراد أن يفارقها : يومى منك وتصيبى
الصفحه ٦٠٢ :
الله الموتى وتلك
آيته في خلقه (١) وقيل يحيى الله الخلق» بماء يرسله من تحت العرش كمنى
الرجال ، تنبت
الصفحه ٤٤٨ : ليس إلا إرادة للتنفيس
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأن تكون مسلاة له ومتفرجا بأنّ أباه إبراهيم
الصفحه ١٦٩ : الله عليه وسلم حول ذلك
الحمى ، ولكنه وارد على ما قلت لك من إرادة التهييج والإلهاب. وقال الزجاج : هو من
الصفحه ٢٢١ : المنفرات.
(يَعِظُكُمُ اللهُ
أَنْ تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَداً إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (١٧)
وَيُبَيِّنُ
الصفحه ٤٧١ : عليها أجراس من فضة» فإذا أراد أهل الجنة السماع بعث الله ريحا من تحت
العرش فتقع في تلك الأشجار ، فتحرّك
الصفحه ٢٥٩ : وَاسْتَغْفِرْ لَهُمُ اللهَ إِنَّ
اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ)(٦٢)
أراد عز وجل أن
يريهم عظم الجناية في ذهاب الذاهب عن