الصفحه ٥٢٥ :
اللهِ). فإن قلت : لم قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم على نوح
فمن بعده (١) قلت : هذا العطف لبيان
الصفحه ٢١ :
والهجران قبل أن
أثخنك بالضرب ، حتى لا تقدر أن تبرح. يقال : فلان ملىّ بكذا ، إذا كان مطيقا له
الصفحه ١٥١ : بن عمر أنه كان له فسطاطان ، أحدهما : في الحل ،
والآخر في الحرم ، فإذا أراد أن يعاتب أهله عاتبهم في
الصفحه ٤٩٥ : أَوْلادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كامِلَيْنِ لِمَنْ أَرادَ أَنْ يُتِمَّ
الرَّضاعَةَ) وبه استشهد الشافعي رضى الله عنه على
الصفحه ٣٦١ : العقول يهتدون لها ،
ومن أراد استقراء ذلك فعليه بكتاب الحيوان ، خصوصا في زمن نبىّ سخرت له الطيور
وعلم
الصفحه ٣٦٧ : عظيم قدرة الله
وعلى ما يشهد لنبوّة سليمان عليه السلام ويصدقها. وعن قتادة : أراد أن يأخذه قبل
أن تسلم
الصفحه ٣٦٣ : والتصفح. وأراد : أصدقت أم كذبت ،
إلا أن (كُنْتَ مِنَ
الْكاذِبِينَ) أبلغ ، لأنه إذا كان معروفا بالانخراط في
الصفحه ٤١١ : بهذه التسمية دون خاتمتها بالشر؟
قلت : لأن الله سبحانه وتعالى وضع الدنيا مجازا للآخرة وأراد لعباده فيها
الصفحه ٤٤٤ : إذا أراد أن يشجع صاحبه على ذنب قال له :
افعل هذا وإثمه في عنقي. ومنه ما يحكى أن رجلا رفع إلى المنصور
الصفحه ٥٧٥ :
رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ (١٥) فَأَعْرَضُوا
فَأَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ
الصفحه ٣٤ : (١) ، أى تبعت غاويا من الغواة. قال الله تعالى (إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ
وَكانُوا شِيَعاً) يريد
الصفحه ١١٧ : على ذلك وهو طبعكم وسجيتكم. وعن ابن عباس رضى الله
عنه : أنه أراد بالإنسان آدم عليه السلام ، وأنه حين
الصفحه ١٧٩ :
عليه وسلم ، فنطق
بذلك قبل إملائه ، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم «اكتب هكذا نزلت» فقال عبد
الله
الصفحه ٢٧٧ : الله ، أو القرآن ، أو موعظة الرسول. ويجوز أن يريد
نطقه بشهادة الحق ، وعزمه على الإسلام. والشيطان
الصفحه ٦٩ : للناس
وبعضها للبهائم. قالوا : من نعمته عز وعلا أن أرزاق العباد إنما تحصل بعمل الأنعام
، وقد جعل الله