الصفحه ٥٠٧ : الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كانَ
مِقْدارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ
الصفحه ٥١١ : ء
__________________
(١)
قال محمود : «معناه بما كنتم تعملون من الكفر والكبائر الموبقة» قال أحمد : قد
تمهد من مذاهب أهل السنة أن
الصفحه ٤ :
واختلف في سنّ
زكريا عليه السلام ، فقيل : ستون ، وخمس وستون ، وسبعون ، وخمس وسبعون ، وخمس
وثمانون
الصفحه ٦ : والعظام كالعود القاحل (٢). يقال : عتا العود وعسا من أجل الكبر والطعن في السن
العالية. أو بلغت من مدارج
الصفحه ١٠ : بنت ثلاث
عشرة سنة. وقيل : بنت عشر ، وقد كانت حاضت حيضتين قبل أن تحمل. وقالوا : ما من
الصفحه ٢٣ : خصاله.
عن ابن عباس رضى الله عنه : أنه وعد صاحبا له أن ينتظره في مكان ، فانتظره سنة.
وناهيك أنه وعد في
الصفحه ٢٤ : يفضض الله فاك. فعمر فوق مائتي عام ، وكان إذا سقطت له سن نبت بدلها.
والحلم : الأناة والعقل. والبادرة
الصفحه ٣٥ : ليلة تكفر
خطايا سنة» في الباب عن أبى هريرة عن ابن ماجة والحاكم ، وعن أبى ريحانة عند
الطبراني ، وعن أبى
الصفحه ٤٢ : المعتزلة ، من أنه تعالى
لا يفعل الشر. أما على مذهب أهل السنة من أنه تعالى يفعل الشر كالخير ، فالمناسب
الصفحه ٧٢ : أعجب به أبو إسحاق. سموا مذهبهم الطريقة (الْمُثْلى) والسنة الفضلى ، وكل حزب بما لديهم فرحون. وقيل
الصفحه ٧٩ : ينفى صفة الارادة في جملة ما ينفونه من صفات الكمال.
وأما على قاعدة السنة فيجوز أن يكون المراد من الغضب
الصفحه ٨٧ : لَبِثْتُمْ
فِي الْأَرْضِ عَدَدَ سِنِينَ قالُوا لَبِثْنا يَوْماً أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ
فَسْئَلِ الْعادِّينَ) وقيل
الصفحه ١٠٤ : في الوعد : ومن قومه. ومنه: صدقوهم
القتال. وصدقنى سنّ بكره (وَمَنْ نَشاءُ) هم المؤمنون ومن في بقائه
الصفحه ١٠٨ : السنة فبعض
البشر أفضل. (ع)
(٣)
قال محمود : «إن قلت لم استعمل الاستحسار هاهنا في النفي ... الخ» قال
الصفحه ١١٠ : .
(٣)
قوله «ولا يجوز عليه الخطأ ولا فعل القبائح» هذا عند المعتزلة. أما عند أهل السنة
فهو الفاعل للخير والشر