الصفحه ٦١٥ : ابن آدم ستون سنة (٤). وعن
__________________
(١)
قوله «وتجزى كل كفور بالنون» ونصب كل في هذه القرا
الصفحه ٣ : . وقرئ : ذكر ،
على الأمر (٢). راعى سنة الله في إخفاء دعوته ، لأنّ الجهر والإخفاء عند
الله سيان ، فكان
الصفحه ٣٢ : : «ذكر الله الإنسان النشأة الأولى ليعترف بالأخرى ... الخ» قال أحمد :
مذهب أهل السنة أن إعادة المعدوم
الصفحه ١٠١ : وَإِنَّ يَوْماً عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا
تَعُدُّونَ) ولأنّ كلّ آت ـ وإن طالت أوقات استقباله
الصفحه ١٢٣ :
ولكن :
إذا الله سنّى عقد شيء تيسّرا (١)
روى أن آزر خرج به
في يوم عيد لهم ، فبدؤا ببيت الأصنام
الصفحه ١٧٦ :
لأمية ابن أبى الصلت:
المطعمون الطّعام
في السّنة الأزمة والفاعلون للزّكوات (٢) ويجوز أن يراد بالزكاة
الصفحه ١٩٧ : القصد ناكب. لما أسلم
ثمامة بن أثال الحنفي ولحق باليمامة ومنع الميرة من أهل مكة وأخذهم الله بالسنين
حتى
الصفحه ٢٠٥ :
يفهمون. وعن ابن عباس : إنّ لهم ست دعوات : إذا دخلوا النار قالوا ألف سنة : (رَبَّنا أَبْصَرْنا وَسَمِعْنا
الصفحه ٢٣٥ :
أتى على أمتى مائة
وثمانون سنة فقد حلت لهم العزوبة والعزلة والترهب على رؤس الجبال (١)» وفي الحديث
الصفحه ٢٥٨ : الله زيادة الخير وطيب الرزق. وعن أنس رضى الله عنه
قال : خدمت رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر سنين
الصفحه ٤١٦ : : مبنيان على أنه تعالى يجب عليه الصلاح ولا يجوز عليه خلق
الشر ، وهذا مذهب المعتزلة. أما مذهب أهل السنة فهو
الصفحه ٤١٩ : إشكالا على النحاة
وعلى أهل السنة من المتكلمين ، فيقول : «لو لا» عند أهل الفن تدل على امتناع
جوابها لوجود
الصفحه ٤٤٦ : (نُوحاً) وإذ ظرف لأرسلنا ، يعنى : أرسلناه حين بلغ من السنّ والعلم
مبلغا صلح فيه لأن يعظ قومه وينصحهم ويعرض
الصفحه ٤٤٧ : بقوم نوح أمّة في معنى أمم جمة
مكذبة ، ولقد عاش إدريس ألف سنة في قومه إلى أن رفع إلى السماء. وآمن به ألف
الصفحه ٥٠٢ : وقت معلوم : الشمس إلى آخر السنة ، والقمر إلى
آخر الشهر. وعن الحسن : الأجل المسمى : يوم القيامة. لأنه