الصفحه ٤٨٤ : حَقًّا
عَلَيْنا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ) تعظيم للمؤمنين ، ورفع من شأنهم ، وتأهيل لكرامة سنية ،
وإظهار لفضل
الصفحه ٤٨٨ : الشر وهو
مذهب المعتزلة. وذهب أهل السنة إلى أنه يخلقه كالخير ، فالآية على ظاهرها. (ع)
(٢)
قوله «وهم
الصفحه ٤٩٣ :
ألف سنة ، وأدرك
داود عليه السلام وأخذ منه العلم ، وكان يفتي قبل مبعث داود عليه السلام ، فلما
بعث
الصفحه ٤٩٨ : . (ع)
(٣)
قوله «وفي سالغ صالغ» في الصحاح : سلغت البقرة والشاة ، إذا أسقطت السن التي خلفت
السديس
الصفحه ٥٠٥ : ، فتأوّلوها
بخمس سنين ، وبخمسة أشهر ، وبغير ذلك ، حتى قال أبو حنيفة رحمه الله : تأويلها أنّ
مفاتح الغيب خمس لا
الصفحه ٥١٠ : إجبار ، فلذا لم يهتد الكل
بل البعض ، ولو شاء مشيئة قسر لاهتدى الكل. وأهل السنة لم يوجبوا على الله شيئا
الصفحه ٥١٢ : : «هذا حسم لأطماع المتمنين» قال أحمد : يشير إلى أهل السنة لاعتقادهم
أن المؤمن العاصي موعود بالجنة ، ولا
الصفحه ٥١٤ : إياها ، فهذا على مذهب
المعتزلة : من أنه قد يريد الشيء ولا يكون ، ومذهب أهل السنة : أن كل ما أراده
الله
الصفحه ٥٢٠ : صلى
الله عليه وسلم أكبر منه بعشر سنين فتبناه» وعن سالم عن أبيه قال «ما كنا ندعوه
إلا زيد بن محمد حتى
الصفحه ٥٢٣ :
__________________
(١)
قوله «وعن العمد إذا تاب العامد» هذا عند المعتزلة ، وقد يغفر بمجرد الفضل عند أهل
السنة. (ع)
(٢)
قوله
الصفحه ٥٢٩ : فَإِذا ذَهَبَ الْخَوْفُ
سَلَقُوكُمْ بِأَلْسِنَةٍ حِدادٍ أَشِحَّةً عَلَى الْخَيْرِ أُولئِكَ لَمْ
الصفحه ٥٣٥ : جَمِيلاً) من غير ضرار طلاقا بالسنة (مِنْكُنَ) للبيان لا للتبعيض.
(يا نِساءَ النَّبِيِّ
مَنْ يَأْتِ
الصفحه ٥٥٤ :
ولا يخلو نسخها
إما أن يكون بالسنة ، وإما بقوله تعالى (إِنَّا أَحْلَلْنا
لَكَ أَزْواجَكَ) وترتيب
الصفحه ٥٦٠ : الفضل عند
أهل السنة. (ع)
الصفحه ٥٦٥ : للشحم : أين تذهب؟ لقال
: أسوى العوج ، وكم وكم لهم من أمثال على ألسنة البهائم والجمادات. وتصوّر مقاولة