الصفحه ١٨٢ : قرينة للاستعارة.
وفيه أنها في البر تقوم مقام السفينة في البحر ، وأنها تقابلها ، والزمام تجريد ،
أى
الصفحه ١٨٩ :
البحر ، وانفجار العيون من الحجر بضربهما بها ، وكونها حارسا ، وشمعة ، وشجرة
خضراء مثمرة ، ودلوا ورشا
الصفحه ٢٨٠ : . والمعنى : فذهبا إليهم فكذبوهما فدمرناهم ، كقوله (اضْرِبْ بِعَصاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ) أى فضرب فانفلق
الصفحه ٣٦٥ : طوله سبعة فراسخ ، وجعلوا حول الميدان
حائطا شرفه من الذهب والفضة ، وأمر بأحسن الدواب في البر والبحر
الصفحه ٣٧٠ : أمر قبل قدومها
فبنى له على طريقها قصر من زجاج أبيض ، وأجرى من تحته الماء ، وألقى فيه من دواب
البحر
الصفحه ٣٧٦ : لَها رَواسِيَ وَجَعَلَ
بَيْنَ الْبَحْرَيْنِ حاجِزاً أَإِلهٌ مَعَ اللهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا
يَعْلَمُونَ
الصفحه ٣٩٣ : : البحر. قيل
: هو نيل مصر. فإن قلت : ما المراد بالخوفين حتى أوجب أحدهما ونهى عن الآخر؟ قلت :
أما الأوّل
الصفحه ٣٩٤ : برصاء ، وقالت له الأطباء : لا تبرأ
إلا من ، قبل البحر ، يوجد فيه شبه إنسان دواؤها ريقه ، فلطخت البرصا
الصفحه ٤١٣ : فقطعه ثلاث قطع : وقعت قطعة على
عسكر فرعون فقتلت ألف ألف رجل ، ووقعت قطعة في البحر وقطعة في المغرب ، ولم
الصفحه ٤١٥ : ، بحصيات أخذهنّ
آخذ في كفه فطرحهنّ في البحر. ونحو ذلك قوله (وَجَعَلْنا فِيها
رَواسِيَ شامِخاتٍ
الصفحه ٤٣٠ : ؟ وروى : أنه لما جاوز بهم موسى البحر وصارت الرسالة والحبورة لهارون يقرّب
القربان ويكون رأسا فيهم ـ وكان
الصفحه ٤٣٣ :
، فناشدها موسى بالذي فلق البحر ، وأنزل التوراة أن تصدق ، فتداركها الله فقالت :
كذبوا ، بل جعل لي قارون جعلا
الصفحه ٤٩٣ : . قال أحمد : وفي هذا بعد بين ، وذلك أن الحكمة داخلة في
النبوة ، وقطرة من بحرها ، وأعلى درجات الحكما
الصفحه ٤٩٦ : القناة من الدّم (٢)
وروى أنّ ابن
لقمان قال له : أرأيت الحبة تكون في مقل البحر ـ أى : في مغاصه ـ يعلمها
الصفحه ٥٠٠ : الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ (٢٦) وَلَوْ أَنَّ ما فِي
الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ