الصفحه ٣٩٤ : عَيْنٍ لِي
وَلَكَ) فقال فرعون : لك لا لي. وروى في حديث : «لو قال هو قرّة
عين لي كما هو لك ، لهداه الله
الصفحه ٨٦ : في (كَذلِكَ) منصوب المحل ، وهذا موعد من الله عزّ وجل لرسوله صلى الله
عليه وسلم ، أى : مثل ذلك
الصفحه ١٦١ : فَكَيْفَ كانَ
نَكِيرِ)(٤٤)
يقول لرسوله صلى
الله عليه وسلم تسلية له : لست بأوحدى في التكذيب ، فقد كذب
الصفحه ٥٤١ : عبد الله بن أبى سرح واعتراض
عثمان بشفاعته له : أن عمر قال له : لقد كان عينى إلى عينك ، هل تشير إلىّ
الصفحه ٢٨٦ : إلا من الأنواء ويجحد أن
تكون هي والأنواء من خلق الله : فهو كافر. وإن كان يرى أن الله خالقها وقد نصب
الصفحه ١٩٨ : ، والله أعلم. وكان جدي أبو العباس
أحمد بن فارس الفقيه الوزير رحمه الله يذكر لي أنه لما دخل بغداد زمن
الصفحه ٤٢٦ : ، فقد كان في مقابلته دعاء الله لهم
إلى الإيمان بما وضع فيهم من أدلة العقل ، وما بعث إليهم من الرسل وأنزل
الصفحه ٥٣١ : كَثِيراً)(٢١)
فإن قلت : فما
حقيقة قوله (لَقَدْ كانَ لَكُمْ
فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ) وقرئ
الصفحه ٤٠٣ :
وأوطأتموه وطأة المتثاقل
لقد كان نهاضا بكل ملمة
ومعطي اللهى غمرا كثير النوافل
الصفحه ٦٦ : يبعد أن يراعى في الأدب بالاعتراف بتقلد
منة الله عز وجلّ زيادة المجرور في قوله (اشْرَحْ
لِي صَدْرِي) كما
الصفحه ٥٥٦ :
إلا يسيرا حتى
نزلت. وقيل : إنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يطعم ومعه بعض أصحابه ، فأصابت
يد
الصفحه ٥٧٥ :
(لَقَدْ كانَ لِسَبَإٍ
فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ جَنَّتانِ عَنْ يَمِينٍ وَشِمالٍ كُلُوا مِنْ رِزْقِ
الصفحه ٥١٩ : ءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ
أَنْفُسِكُمْ) ، (وَقالَ الرَّسُولُ يا
رَبِ) ، (لَقَدْ كانَ لَكُمْ
فِي رَسُولِ اللهِ
الصفحه ٩٠ : ؛ لأن المعتقد الفاسد يحذوه إلى هذا التأويل الباطل ، والله الموفق.
(١)
حلت لي الخمر
وكنت امرأ
الصفحه ٣٩ : أنها في العاصي بن وائل. قال
خباب بن الأرت : كان لي عليه دين فافتضيته ، فقال : لا والله حتى تكفر بمحمد