الصفحه ١٣٩ : الله بالوحدانية :
وفي قوله (فَهَلْ أَنْتُمْ
مُسْلِمُونَ) أن الوحى الوارد على هذا السنن موجب أن تخلصوا
الصفحه ١٤٩ : حكم الفعل ، وإنما
أرفعه بفعل مضمر يدل عليه قوله (يَسْجُدُ) أى ويسجد له كثير من الناس سجود طاعة وعبادة
الصفحه ١٥٠ : كما يذيب جلودهم ، وهو أبلغ من قوله (وَسُقُوا ماءً
حَمِيماً فَقَطَّعَ أَمْعاءَهُمْ) والمقامع : السياط
الصفحه ١٥١ : .
ومنه قوله تعالى (وَيَصُدُّونَ عَنْ
سَبِيلِ اللهِ) أى الصدود منهم مستمرّ دائم (لِلنَّاسِ) أى الذين يقع
الصفحه ١٥٣ : أن يذكر اسمه ، وقد حسن الكلام تحسينا بينا : أن
جمع بين قوله (لِيَذْكُرُوا اسْمَ
اللهِ) ، وقوله
الصفحه ١٥٥ : أفكه إذا صرفه. وقيل (قَوْلَ الزُّورِ) قولهم : هذا حلال وهذا حرام ، وما أشبه ذلك من افترائهم.
وقيل
الصفحه ١٨١ : للائتدام. وقيل : هي أوّل شجرة نبتت
بعد الطوفان ، ووصفها الله تعالى بالبركة في قوله (يُوقَدُ مِنْ
شَجَرَةٍ
الصفحه ٢٠٠ : واحد بيده ملكوت كل شيء. فإن قلت : إذا لا تدخل إلا
على كلام هو جزاء وجواب ، فكيف وقع قوله لذهب جزا
الصفحه ٢٠٩ : الله عليه وسلم رجم يهوديين زنيا (١). وحجة أبى حنيفة قوله صلى الله عليه وسلم «من أشرك بالله
فليس بمحصن
الصفحه ٢٣٤ : كونه مندوبا إليه قوله صلى الله
عليه وسلم : «من أحب فطرتي فليستنّ بسنتي وهي النكاح» (٢) وعنه عليه الصلاة
الصفحه ٢٣٦ : وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ) وقد جاءت الشريطة منصوصة في قوله تعالى : (وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً
الصفحه ٢٤٥ : (٢) فيضم بعضه إلى بعض. وجاز بينه وهو واحد ، لأنّ المعنى بين
أجزائه ، كما قيل في قوله :
... بين الدّخول
الصفحه ٢٤٩ : .
(إِنَّما كانَ قَوْلَ
الْمُؤْمِنِينَ إِذا دُعُوا إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ
الصفحه ٢٥١ : على الدنيا
، ثم خرج الذين على خلاف سيرتهم فكفروا بتلك الأنعم وفسقوا ، وذلك قوله صلى الله
عليه وسلم
الصفحه ٢٦٧ : الله عنه : أنه اسم من أسماء جهنم (رَأَتْهُمْ) من قولهم : دورهم تترا (١) ، أى : وتتناظر. ومن قوله صلى