الصفحه ٣٨ :
الشرطية واقعة
بعدها وهي قوله (إِذا رَأَوْا ما
يُوعَدُونَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ شَرٌّ مَكاناً
الصفحه ٤١ : له ، أو لا ننسى قوله هذا ولا نلغيه ، بل نثبته في صحيفته لنضرب به وجهه في
الموقف ونعيره به
الصفحه ٥٥ : مَوْقُوتاً) واللام مثلها في قولك : جئتك لوقت كذا ، وكان ذلك لست ليال
خلون. وقوله تعالى (يا لَيْتَنِي
الصفحه ٦٠ :
أَمْرِي (٢٦) وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسانِي (٢٧) يَفْقَهُوا قَوْلِي)(٢٨)
(وَاجْعَلْ لِي
وَزِيراً مِنْ
الصفحه ٦٧ : المجيء بالآية ، إنما وحد قوله (بِآيَةٍ) ولم يثن ومعه آيتان ، لأنّ المراد في هذا الموضع تثبيت
الدعوى
الصفحه ٧١ : ) للموعد و (مَكاناً) بدل من المكان المحذوف. فإن قلت. فكيف طابقه قوله (مَوْعِدُكُمْ يَوْمُ الزِّينَةِ) ولا
الصفحه ٧٤ : العلوّ وهو الغلبة الظاهرة وبالتفضيل.
وقوله (ما فِي يَمِينِكَ) ولم يقل عصاك (٢) : جائز أن يكون تصغيرا لها
الصفحه ٧٩ : الله عليه وسلم منّ الله عليهم بما فعل
بآبائهم والوجه هو الأوّل ، أى : قلنا يا بنى إسرائيل ، وحذف القول
الصفحه ٨٤ : وَإِنَّ لَكَ مَوْعِداً
__________________
(١)
قوله «قرئ بلحيتي بفتح اللام» والقراءة المشهورة : بالكسر
الصفحه ٨٦ : قوله تعالى (وَمَنْ يَعْصِ اللهَ وَرَسُولَهُ
فَإِنَّ لَهُ نارَ جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها). (فِيهِ) أى في
الصفحه ٩٣ :
فإن قلت : كيف عدى
وسوس تارة باللام في قوله (فَوَسْوَسَ لَهُمَا
الشَّيْطانُ) وأخرى بإلى؟ قلت
الصفحه ٩٨ : عن رافع قال : بعثني رسول الله صلى
الله عليه
__________________
(١)
قوله «حرك» أى حرك الهاء بالفتح
الصفحه ١٠٢ : وهي اسم من التناجي لا تكون إلا خفية ،
فما معنى قوله (وَأَسَرُّوا)؟ قلت : معناه : وبالغوا في إخفائها
الصفحه ١٠٨ : صفحة ٥٥٧ فراجعه إن شئت اه مصححه.
(٢)
قوله «لشرفهم وفضلهم على جميع خلقه» هذا عند المعتزلة. أما عند أهل
الصفحه ١١٠ : الخطأ (٢) ولا فعل القبائح (٣)
__________________
(١)
قوله «لا يجتمع فحلان في شول» في الصحاح «الشول