الصفحه ٤٩١ : الناس من يشترى بعض الحديث الذي هو اللهو منه. وقوله (يَشْتَرِي) إما من الشراء ، على ما روى عن النضر : من
الصفحه ٥٠٤ : قيل : جدّ جدّه ، أو أريد
زينة الدنيا لأنها غرور. فإن قلت : قوله (وَلا مَوْلُودٌ هُوَ
جازٍ عَنْ
الصفحه ٥١٣ : على المعنى ، بدليل قوله تعالى (أَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا ... وَأَمَّا
الَّذِينَ فَسَقُوا) ونحوه قوله
الصفحه ٥٣٦ :
لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّساءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ
بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي
الصفحه ٥٨٠ : تقول : القيام لزيد ، فاحتمل قوله (وَلا تَنْفَعُ
الشَّفاعَةُ عِنْدَهُ إِلَّا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ) أن يكون
الصفحه ٦٠٧ : خَطاياهُمْ مِنْ شَيْءٍ). فإن قلت : ما الفرق بين معنى قوله (وَلا تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى) وبين معنى
الصفحه ٦١٣ : صحة التوبة (٣) لقوله تعالى (عَسَى اللهُ أَنْ
يَتُوبَ عَلَيْهِمْ) وقوله (إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ
وَإِمَّا
الصفحه ٣ :
، كما جاء في صفة الشيخ : صوته خفات ، وسمعه تارات.
__________________
(١)
قوله «كهيعص قرأ بفتح الها
الصفحه ٦ : ، لا إلى قول زكريا. و «قال» محذوف في كلتا القراءتين :
أى قال هو علىّ هين قال وهو علىّ هين ، وإن شئت لم
الصفحه ١١ : والتّريبا (٢)
أى تدوس الجماجم
ونحن على ظهورها ، ونحوه قوله تعالى (تَنْبُتُ بِالدُّهْنِ) أى تنبت ودهنها
الصفحه ١٢ : صلى
الله عليه وسلم عن السرىّ فقال : «هو الجدول (٤)». قال لبيد :
__________________
(١)
قوله
الصفحه ١٤ : والرطب
فائدتين ، إحداهما : الأكل والشرب ، والثانية سلوة الصدر ، لكونهما معجزتين ، وهو
معنى قوله (فَكُلِي
الصفحه ٢٠ : (يا أَبَتِ) بيا بنىّ ، وقدّم الخبر على المبتدأ في قوله (أَراغِبٌ أَنْتَ عَنْ آلِهَتِي يا
إِبْراهِيمُ
الصفحه ٢٧ : الدار التي لا تكليف فيها. وما أحسن قوله سبحانه (وَإِذا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِراماً
وَإِذا
الصفحه ٣٢ : . وقوله تعالى (وَلَمْ يَكُ شَيْئاً) دليل على هذا المعنى ، وكذلك قوله تعالى (وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ) على