الصفحه ٧٨ : الفاصلة ، كقوله (فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا) ، (وَتَظُنُّونَ بِاللهِ
الظُّنُونَا) وأن يكون مثله قوله
الصفحه ٨٩ : : أذن للشافع ورضى قوله لأجله. ونحو هذه اللام
اللام في قوله تعالى (وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا لِلَّذِينَ
الصفحه ١٠١ :
الْحَقُ). فإن قلت : كيف وصف بالاقتراب وقد عدّت دون هذا القول أكثر
من خمسمائة عام؟ قلت : هو مقترب
الصفحه ١٠٧ : فاعلا لأنى على كل شيء
قدير. وقوله (لَاتَّخَذْناهُ مِنْ
لَدُنَّا) كقوله (رِزْقاً مِنْ لَدُنَّا) أى من جهة
الصفحه ١٤٢ : بهاتين صوته (يا
أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ) ـ إلى قوله : (وَلكِنَّ
عَذابَ اللهِ شَدِيدٌ) فلما
الصفحه ١٨٤ : فوران التنور كان عند تنوير الفجر. وقيل : هو مثل ، كقولهم
: حمى الوطيس. والقول هو الأوّل. يقال : سلك فيه
الصفحه ٢٠٣ : واستبعاد. والمراد بالكلمة :
الطائفة من الكلام المنتظم بعضها مع بعض ، وهي قوله : (لَعَلِّي أَعْمَلُ صالِحاً
الصفحه ٢١٦ : الله عليه وآله وسلم عند قوله
وقولها : أنّ لعنة الله عليه ، إن غضب الله عليها : آمين ، وقال القوم : آمين
الصفحه ٢٣٩ : ، ومنه قوله صلى الله عليه وسلم في حديث بريرة «هو لها صدقة
ولنا هدية» (١) وعند الشافعي رضى الله عنه : هو
الصفحه ٢٤١ : يَشاءُ) من عباده ، أى : يوفق لإصابة الحق من نظر وتدبر بعين عقله
__________________
(١)
قوله «شامي
الصفحه ٢٥٤ : الحلم من قبلهم ، وهم الرجال. أو الذين
ذكروا من قبلهم في قوله (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا
الصفحه ٢٥٩ :
توكيدا وتشديدا ، حيث أعاده على أسلوب آخر وهو قوله (إنّ الذين يستأذنونك أولئك
الذين يؤمنون بالله ورسوله
الصفحه ٢٧٤ : النازلة. وقيل : هو من قول الملائكة ومعناه: حراما
محرما عليكم الغفران والجنة والبشرى ، أى : جعل الله ذلك
الصفحه ٢٧٦ : ،
__________________
(١)
قوله «وحرق الأسنان والأرم» في الصحاح : حرقت الشيء حرقا : بروته وحككت بعضه ببعض.
ومنه قولهم : حرقت نابه
الصفحه ٢٩١ : في وضع المصدر موضع الصفة مبالغة. والهون : الرفق واللين. ومنه الحديث «أحبب
حبيبك هونا (١) مّا» وقوله