الصفحه ٣٦٩ :
الْعِلْمَ) نحو أن يقولوا عند قولها كأنه هو : قد أصابت في جوابها
وطبقت المفصل (٢) ، وهي عاقلة لبيبة ، وقد
الصفحه ٣٨٥ : لقول
الدابة ، إما لأنّ الكلام بمعنى القول. أو بإضمار القول ، أى : تقول الدابة ذلك.
أو هي حكاية لقوله
الصفحه ٣٩٥ : التقاطه ورجاء النفع منه وتبنيه. وقوله : إن فرعون ...
الآية : جملة اعتراضية واقعة بين المعطوف والمعطوف عليه
الصفحه ٤١٦ : وبخله : جعله بخيلا وفاسقا. ومنه قوله تعالى (وَجَعَلُوا الْمَلائِكَةَ الَّذِينَ
هُمْ عِبادُ الرَّحْمنِ
الصفحه ٤٣٥ :
وأنه بمعنى لأنه ،
واللام لبيان المقول لأجله هذا القول ، أو ، لأنه لا يفلح الكافرون كان ذلك ، وهو
الصفحه ٥٤٦ : الرحمة والرأفة. ونظيره قوله : حياك
الله ، أى أحياك وأبقاك ، وحييتك ، أى : دعوت لك بأن يحييك الله ، لأنك
الصفحه ٥٥١ : قوله : (قَدْ عَلِمْنا ما فَرَضْنا عَلَيْهِمْ) في (أَزْواجِهِمْ وَما
مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ) بعد قوله
الصفحه ٥٦٣ : الله ، كقوله تعالى (عِنْدَ ذِي الْعَرْشِ مَكِينٍ) وهذه ليست كذلك. فإن قلت : قوله (مِمَّا قالُوا) معناه
الصفحه ٥٦٤ :
فيه من حديث زينب
من غير قصد وعدل في القول ، والبعث على أن يسد قولهم (١) في كل باب ؛ لأنّ حفظ
الصفحه ٥٨١ : ، ألا ترى إلى قوله (قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ
وَالْأَرْضِ أَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ
الصفحه ٥٩١ : يريد به
البت ، لتعليقه الأخذ بما لم يكن. والثاني : أن يريد بالأجر ما أراد في قوله تعالى
(قُلْ ما
الصفحه ٥٩٦ : ءل الأحايين لعظمة
الله حتى يعود مثل الوصع (٣) وهو العصفور الصغير. وروى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
في قوله
الصفحه ٦٠٣ : (١)» وعن ابن المقفع : قول بلا عمل كثريد بلا دسم ، وسحاب بلا
مطر ، وقوس بلا وتر. وقرئ : (إِلَيْهِ يَصْعَدُ
الصفحه ٢١ : (لَنا أَعْمالُنا وَلَكُمْ أَعْمالُكُمْ
سَلامٌ عَلَيْكُمْ لا نَبْتَغِي الْجاهِلِينَ) وقوله (وَإِذا
الصفحه ٧٢ : أهل الحجاز. والإسحات : لغة أهل نجد وبنى تميم. ومنه قول الفرزدق :
...... إلّا مسحتا أو مجلّف
في بيت