الصفحه ٥٠٢ : إلها غيره باطل ، وأنّ الله هو العلىّ الكبير عن أن يشرك
به.
__________________
(١)
قوله «إلا بليد
الصفحه ٥٠٩ : أو غبنا (فِي الْأَرْضِ) بالدفن فيها ، من قوله :
وآب مضلّوه بعين جليّة (١)
وقرأ على وابن
عباس رضى
الصفحه ٥٢٠ : وجلّ هذه الآية ، وقوله (ما كانَ مُحَمَّدٌ أَبا أَحَدٍ مِنْ
رِجالِكُمْ) وقيل : كان أبو معمر رجلا من أحفظ
الصفحه ٥٣٥ :
قول الخير أو
المخيرة ـ وقعت طلقة بائنة عند أبى حنيفة وأصحابه ، واعتبروا أن يكون ذلك في
المجلس قبل
الصفحه ٥٤٠ : وروى الطبري من رواية عبد الرحمن بن زيد بن أسلم من
قوله ذلك.
الصفحه ٥٤٣ : (الَّذِينَ
يُبَلِّغُونَ) يحتمل
__________________
(١)
قوله «ومن نفى الحرج عن المؤمنين في إجراء» لعله في
الصفحه ٥٤٥ : الرحمة والترؤف ومنه قولهم : صلى الله عليك ، أى ترحم عليك وترأف. فإن قلت :
قوله (هُوَ
الصفحه ٥٥٢ : ، لأنّ تأنيث الجمع غير حقيقى ، وإذا جاز
بغير فصل في قوله تعالى
__________________
(١)
أخرجه ابن أبى
الصفحه ٥٥٣ : وسلم حتى أحل له النساء ، يعنى : أنّ الآية قد نسخت (٤) ،
__________________
(١)
قوله «وهي التسع
الصفحه ٥٥٤ : .
يقال : أنى الطعام إنى ، كقولك : قلاه قلى. ومنه قوله (بَيْنَ حَمِيمٍ آنٍ) بالغ إناه. وقيل (إِناهُ
الصفحه ٥٥٦ : .
(٣)
قوله «لا يرى الدنيا بها شغفا واستهتارا» في الصحاح : فلان مستهتر بالشراب ، أى :
مولع به ، لا يبالى ما
الصفحه ٥٥٧ : أنه قيل : يا رسول الله ، أرأيت قول الله
تعالى (إِنَّ اللهَ
وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِ
الصفحه ٥٦٢ : ، ولا ينفعهم شيء من ذلك.
__________________
(١)
قوله «على أن الفعل للسعير ، يعنى : وجوههم ، بالنصب. (ع)
الصفحه ٥٧١ : ، وكذلك فيمن
قرأ :
__________________
(١)
قوله «بأصدائها» جمع صدى ، وهو الذي يجيبك بمثل صوتك في الجبال
الصفحه ٥٧٢ : بحذف الياء اكتفاء بالكسرة. كقوله تعالى (يَوْمَ.
__________________
(١)
قوله «ولكنه أساله كما ألان