الصفحه ٣٣٩ :
قلت : الأصل : عزل
الواو لأن الجملة صفة لقرية ، وإذا زيدت فلتأكيد وصل الصفة بالموصوف كما في قوله
الصفحه ٣٤١ : التكبر
بعد التواضع. فإن قلت : المتبعون للرسول هم المؤمنون ، والمؤمنون هم المتبعون
للرسول ، فما قوله
الصفحه ٣٤٢ : بصره فيمن يصلى خلفه ،
من قوله صلى الله عليه وسلم : «أتموا الركوع والسجود ، فو الله إنى لأراكم من خلف
الصفحه ٣٤٣ : .
(١)
قوله «والنسيب بالحرم والغزل» النسيب : أى التشبيب. والغزل : محادثة النساء
ومراودتهن. والابتهار : ادعا
الصفحه ٣٥٩ : ء علما : أن يعلم من جميع جهاته لا يخفى منه معلوم. قالوا : وفيه دليل على
بطلان قول الرافضة إنّ الإمام لا
الصفحه ٣٦٦ : : أنكر عليك
ما فعلت ، فإنى غنى عنه. وعليه ورد قوله (فَما آتانِيَ اللهُ). فإن قلت : فما وجه الإضراب؟ قلت
الصفحه ٣٧٠ : فقالت : ظلمت نفسي بسوء ظنى بسليمان عليه السلام.
__________________
(١)
قوله «فبنوا لها سيلحين وغمدان
الصفحه ٣٧٥ : وتبكيت» قال أحمد : كلام مرضى بعد أن تضع (خالِقُ
كُلِّ شَيْءٍ) مكان قوله «خالق كل خير» فانه تخصيص
قدرى
الصفحه ٣٧٩ : لا ريب فيه ، قد حصلت لهم ومكنوا من معرفته ، وهم
شاكون جاهلون ، وهو قوله (بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ
مِنْها
الصفحه ٣٩٧ :
قلت : ما كانت
تأخذه على أنه أجر على الرضاع ، ولكنه مال حربىّ كانت تأخذه على وجه الاستباحة.
وقوله
الصفحه ٣٩٩ :
من يكتب له؟ قال :
خالد بن عبد الله القسري : قال فأين قول موسى؟ وتلا هذه الآية. وفي الحديث : «ينادى
الصفحه ٤١٩ : لشيئين ، فلا يلزم نفيه من نفى أحد ملزوميه. وعلى هذا التحرير
يزول الاشكال الوارد على «لو» في قوله : نعم
الصفحه ٤٢٤ : رَبُّكَ
لِيُهْلِكَ الْقُرى بِظُلْمٍ وَأَهْلُها مُصْلِحُونَ) فنصّ في قوله (بِظُلْمٍ) أنه لو أهلكهم وهم
الصفحه ٤٣٤ : . ويروى : وأبر
أسقمها. ويروى : وأذهب غمها. ويروى : قول ، بدل : قيل. وكلاهما مصدر. وويك : اسم
فعل للتعجب
الصفحه ٤٣٧ : الشاهد بالجزء الثاني صفحة ٥٣٨ فراجعه إن شئت اه مصححه.
(٢)
قوله «بعد وقت إنزاله» لعله : إنزالها