الصفحه ٢٤٣ : قوله (الْحُسْنى وَزِيادَةٌ) المثوبة الحسنى وزيادة عليها من التفضل. وعطاء الله تعالى
: إما تفضل ، وإما
الصفحه ٢٥٧ : والمراد هنا الجمع» قال أحمد : وقد قال
الزمخشري : إن سر إفراده في قوله تعالى (فَما
لَنا مِنْ شافِعِينَ وَلا
الصفحه ٢٧٠ : الكفرة. فشرحوا الإضلال المجازى الذي
أسنده الله تعالى إلى ذاته في قوله (يُضِلُّ مَنْ يَشاءُ) ولو كان هو
الصفحه ٢٧٩ : . وفي طريقته قوله (هَلْ أُنَبِّئُكُمْ
بِشَرٍّ مِنْ ذلِكَ مَثُوبَةً عِنْدَ اللهِ مَنْ لَعَنَهُ اللهُ
الصفحه ٢٨٢ : غيره إلا من هو ضال في نفسه. ويروى أنه من قول أبى جهل لعنه الله.
(أَرَأَيْتَ مَنِ
اتَّخَذَ إِلهَهُ
الصفحه ٢٩٣ : يُبَدِّلُ اللهُ سَيِّئاتِهِمْ
حَسَناتٍ وَكانَ اللهُ غَفُوراً رَحِيماً)(٧٠)
__________________
(١)
قوله
الصفحه ٢٩٤ : .
(٣)
قوله «أياما» وفي الصحاح «الأيام» الدخان. (ع)
(٤)
تقدم شرح هذا الشاهد بالجزء الأول صفحة ٣٣١ فراجعه إن
الصفحه ٢٩٨ : القيامة وهو مؤمن بأنّ الساعة
آتية لا ريب فيها ، وأدخل الجنة بغير نصب» (١)
سورة الشعراء
مكية ، إلا قوله
الصفحه ٣٠٠ : المدح ، ثم إن مدح عدوهم مدح لهم.
(٢)
قوله «كم أنبتنا فيها من زوج كريم» لعل بعده سقطا تقديره «كان
الصفحه ٣١٣ : ، وهم كانوا متحققين أنهم أوّل
__________________
(١)
قوله «المدل بأمره» أى الواثق به. أفاده الصحاح. (ع)
الصفحه ٣٢٢ :
بانتصارهم : لأنهم وآلهتهم وقود النار ، وهو قوله (فَكُبْكِبُوا فِيها
هُمْ) أى الآلهة (وَالْغاوُونَ) وعبدتهم
الصفحه ٣٢٧ : ، ثم فسره بقوله (فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ) وهذا أيضا إجمال ثم تفصيل. فإن قلت : لم قال (وَنَخْلٍ) بعد قوله
الصفحه ٣٢٩ : إناثهم على ذكورهم في الكثرة ـ ذكر انهم ، كأن الإناث قد أعوزتكم.
__________________
(١)
قوله «كندامة
الصفحه ٣٣٤ : (سَنُقْرِئُكَ فَلا
تَنْسى)(بِلِسانٍ عَرَبِيٍ) إما أنّ يتعلق بالمنذرين ،
__________________
(١)
قوله «الومد
الصفحه ٣٣٨ : . فإن قلت
: كيف عزلت الواو عن الجملة بعد «إلا» ولم تعزل عنها في قوله (وَما أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ