الصفحه ١٧٧ : : لأمانتهم.
سمى الشيء المؤتمن عليه والمعاهد عليه أمانة وعهدا. ومنه قوله تعالى (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ
الصفحه ١٧٩ : على الحدوث. تقول : زيد مائت الآن ، ومائت غدا ، كقولك يموت.
ونحوهما : ضيق وضائق ، في قوله تعالى
الصفحه ١٨٣ : فَاسْلُكْ فِيها مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ
إِلاَّ مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ مِنْهُمْ
الصفحه ١٨٦ : قوله :
فهيهات هيهات العقيق وأهله (١)
__________________
(١)
فهيهات هيهات
العقيق ومن به
الصفحه ٢٠٥ : ) فيجابون : (حَقَّ الْقَوْلُ
مِنِّي) ، فينادون ألفا (رَبَّنا أَمَتَّنَا
اثْنَتَيْنِ) ، فيجابون : (ذلِكُمْ
الصفحه ٢١١ : بتلك المثابة ، واختصاصه المؤمنين لأن ذلك أفضح ،
والفاسق بين صلحاء قومه أخجل. ويشهد له قول ابن عباس رضى
الصفحه ٢١٣ : عند أبى حنيفة رضى الله عنه باستيفاء الحد ، فإذا
شهد قبل الحد أو قبل
__________________
(١)
قوله
الصفحه ٢١٨ : الاشتراك فيه مقتض
أن لا يصدّق مؤمن على أخيه ولا مؤمنة على أختها قول غائب ولا طاعن. وفيه تنبيه على
أن حق
الصفحه ٢٢١ : :
__________________
(١)
قوله «الكشخنة» كأنها الدياثة. (ع)
الصفحه ٢٢٢ : أبو حيوة وابن قطيب : أن تؤتوا ، بالتاء على الالتفات.
ويعضده قوله (أَلا تُحِبُّونَ أَنْ
يَغْفِرَ اللهُ
الصفحه ٢٢٦ : إلى هذا فعليه ، فإنه لا
يحسن أن يستأذن. قولي له يقول : السلام عليكم أأدخل
الصفحه ٢٢٧ : رواية سفيان السمان : سمعت سعيد بن جبير ولم يسم روضة ، قال
فيه : «وقال لخادمه».
(٢)
قوله «إذا رعف عليك
الصفحه ٢٢٨ : قوله (إِنَّ الَّذِينَ يُنادُونَكَ مِنْ
وَراءِ الْحُجُراتِ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْقِلُونَ). فإن قلت : هل
الصفحه ٢٣٢ : على رضى الله عنه. وقوله
«هذا ضعيف ، ولا يقبل فيما تعم به البلوى ، إلا حديث مكشوف إن صح. ولعله قبله
الصفحه ٢٣٥ : واسعا من فضل الله تعالى ، ثم استشهد على ذلك
بما يشهد عليه لا له ، فان قوله تعالى في الآية الأخرى (إِنْ