الصفحه ٨٥ : مسعود :
نخلفه ، بالنون ، أى : لن يخلفه الله ، كأنه حكى قوله عز وجل كما مر في (لِأَهَبَ لَكِ). (ظَلْتَ
الصفحه ٩٦ : قوله تعالى (وَتَرَكْنا عَلَيْهِ
فِي الْآخِرِينَ سَلامٌ عَلى نُوحٍ فِي الْعالَمِينَ) أى تركنا عليه هذا
الصفحه ١١١ :
الرَّحْمنُ وَلَداً سُبْحانَهُ بَلْ عِبادٌ مُكْرَمُونَ
(٢٦)
لا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ
الصفحه ١٢٢ : : تولوا ، بمعنى تتولوا. ويقويها قوله (فَتَوَلَّوْا عَنْهُ
مُدْبِرِينَ).
فإن قلت : ما
الفرق بين البا
الصفحه ١٢٣ : إليه ، لما تسامعوه من إنكاره لدينهم وسبه لآلهتهم ، فيبكتهم بما أجاب
به من قوله (بَلْ فَعَلَهُ
الصفحه ١٢٧ : بيت المقدس من طريق آدم
ابن أبى إياس عن أبى جعفر الرازي ، بلفظ في قوله تعالى (إِلَى
الْأَرْضِ الَّتِي
الصفحه ١٣٤ : الحرام
للممتنع وجوده. ومنه قوله عز وجلّ (إِنَّ اللهَ
حَرَّمَهُما عَلَى الْكافِرِينَ) أى منعهما منهم
الصفحه ١٣٧ : سمار على قال : تلا على هذه الآية ـ فذكره
(٢)
قوله «بوزن العتل» العتل : الغليظ الجافي. وقال تعالى
الصفحه ١٤٧ : فيه نزول الآية. وعنبسة ضعيف
جدا.
(١)
قوله «ومنه قيل للبهر القطع» أى تتابع النفس. أفاده الصحاح. (ع)
الصفحه ١٥٩ : لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ (٤٠) الَّذِينَ إِنْ
__________________
(١)
قوله «ويغمطونها» أى : يحقرونها. (ع)
الصفحه ١٦٠ : حاتم من طريق بكير بن معروف عن مقاتل بن حيان قوله (أُذِنَ
لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا
الصفحه ١٦٨ : قول وفعل ، بسبب أنه الله الحق الثابت
إلهيته ، وأن كل ما يدعى إلها دونه باطل الدعوة ، وأنه لا شيء أعلى
الصفحه ١٧٠ : ؟ هب أن
الأدلة العقلية لا وجود لها ، والله الموفق للصواب.
(٢)
قوله «التجهم والبسور» كل منهما : كلوح
الصفحه ١٧٢ : قوله (وَافْعَلُوا الْخَيْرَ) صلة الأرحام ومكارم الأخلاق (لَعَلَّكُمْ
تُفْلِحُونَ) أى افعلوا هذا كله
الصفحه ١٧٥ : قول أو فعل ، كاللعب والهزل وما توجب المروءة إلغاءه وإطراحه ، يعنى أنّ
بهم من الجدّ ما يشغلهم عن الهزل