الصفحه ١٣ :
، وقيل مطلق النبات ، وتجاوزه : كناية عن كثرته.
(٢)
قوله «وقيل هو من السرو» في الصحاح «السرو» سخاء في
الصفحه ١٥ : : معلما للخير.
__________________
(١)
قوله «حتى تعلت من نفاسها» في الصحاح «تعلى» أى علا في مهلة. وتعلت
الصفحه ١٩ : في الإخلاص ولارتقاء همته في الربانية لم يذكر من
جنايتي الشيطان
__________________
(١)
قوله «في
الصفحه ٢٣ : عليه : وهبنا له هرون. أو بعض
رحمتنا ، كما في قوله (وَوَهَبْنا لَهُمْ
مِنْ رَحْمَتِنا). و (أَخاهُ) على
الصفحه ٢٥ : لدن زكريا إلى إدريس
عليه السلام. و «من» في (مِنَ النَّبِيِّينَ) للبيان مثلها في قوله تعالى في آخر سورة
الصفحه ٣١ : (١)
فقد أسند الضرب
إلى بنى عبس مع قوله «نبا بيدي ورقاء» وهو ورقاء بن زهير بن جذيمة العبسي. فإن قلت
: بم
الصفحه ٣٤ :
__________________
(١)
قوله «شاعت» في الصحاح : شاعه شياعا : تبعه. (ع)
(٢)
قال محمود : «يحتمل أن يكون استئنافا خطابا للناس
الصفحه ٣٩ : بعثت جئتني وسيكون لي ثم مال وولد فأعطيك (٣). وقيل :
__________________
(١)
قوله «وطلع الثنية» في
الصفحه ٤٤ : ، أخرجه
الحكيم الترمذي في النوادر في السادس والسبعين بعد المائة.
(٢)
قوله «وقرئ ينفطرن» يفيد أن القرا
الصفحه ٤٦ : )
(مَنْ) موصوفة لأنها وقعت بعد كل نكرة ، وقوعها بعد رب في قوله :
ربّ من أنضجت غيظا صدره (١)
وقرأ ابن
الصفحه ٤٨ : الخصومة بالباطل ، الآخذون في كل
لديد ، أى في كل شق من المراء والجدال لفرط لجاجهم ، يريد أهل مكة.
وقوله
الصفحه ٤٩ : عليك القرآن لتشقى» ومن طريق نهشل عن
الضحاك عن ابن عباس في قوله تعالى (طه) قال «إن رسول الله
صلى الله
الصفحه ٥٦ : تعلمون منا.
(٣)
قوله «صليب المعجم» في الصحاح عجمت العود : إذا عضضته لتعلم صلابته من خوره. ورجل
صلب
الصفحه ٦٣ : : أعطاه. والجيد : العنق ، وهذه الرواية
أقعد.
(١)
قوله «وترأم» أى تحب وتؤلف. أفاده الصحاح. (ع)
الصفحه ٨٢ : جَسَداً لَهُ خُوارٌ فَقالُوا هذا إِلهُكُمْ وَإِلهُ مُوسى
فَنَسِيَ)(٨٨)
الأسف : الشديد
الغضب. ومنه قوله