الصفحه ٥٤١ : :
__________________
(١)
ذكره الثعلبي بغير سند. وأخرج الطبري معناه من رواية عبد الرحمن بن زيد بن أسلم
قوله ، وفي الصحيحين عن أنس
الصفحه ٥٤٢ : المصلحة العامّة في قوله (لِكَيْ لا يَكُونَ
عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْواجِ أَدْعِيائِهِمْ إِذا
الصفحه ٥٤٤ : لا يخشون إلا الله : تعريض بعد التصريح في قوله
تعالى (وَتَخْشَى النَّاسَ
وَاللهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ
الصفحه ٥٤٨ : الخمر
إثما ، لأنها سبب في اقتراف الإثم ، ونحوه في علم البيان قول الراجز :
أسنمة الآبال في سحابه
الصفحه ٥٤٩ :
قلت ، نعم عند أبى
حنيفة وأصحابه حكم الخلوة الصحيحة حكم المساس ، وقوله (فَما لَكُمْ عَلَيْهِنَّ
الصفحه ٥٥٥ : تدخلوها مستأنسين. لا بد في
قوله (فَيَسْتَحْيِي
مِنْكُمْ) من تقدير المضاف ، أى : من إخراجكم ، بدليل قوله
الصفحه ٥٥٨ : الَّذِي
يُصَلِّي عَلَيْكُمْ) وقوله تعالى (وَصَلِّ عَلَيْهِمْ
إِنَّ صَلاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ) وقوله صلى الله
الصفحه ٥٥٩ : معنى المجاز والحقيقة. والثاني : أن يراد
يؤذون رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقيل في أذى الله : هو قول
الصفحه ٥٦٠ : ويهين فلا يطمع فيهن طامع ، وذلك قوله (ذلِكَ أَدْنى أَنْ يُعْرَفْنَ) أى أولى وأجدر بأن يعرفن فلا يتعرّض
الصفحه ٥٦٥ : (٣)».
__________________
(١)
قوله «ثم خاس بضمانه فيها» في الصحاح : خاس به يخيس ويخوس ، أى : غدر به يقال :
خاص بالعهد ، إذ نكث
الصفحه ٥٦٦ : .
(٢)
قوله «نعمة واجبة الإيصال إلى مستحقها» مبنى على مذهب المعتزلة ، أما أهل السنة
فلا يوجبون على الله شيئا
الصفحه ٥٦٧ : القسمي إمدادا بما أنبع المقسم به من الوصف
بما وصف به ، إلى قوله (لِيَجْزِيَ) لأنّ عظمة حال المقسم به تؤذن
الصفحه ٥٦٨ :
الغرائز وجوب
الجزاء (١) ، وأن المحسن لا بدّ له من ثواب ، والمسيء لا بد له من
عقاب. وقوله
الصفحه ٥٧٣ : من رواية التيمي قال قال
عمر ـ فذكره نحوه
(٢)
قوله «سميت بسأة القوس» في الصحاح «سية القوس» : ما عطف
الصفحه ٥٧٤ : في قوله (وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ
يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ) أى علمت الإنس أن لو كان الجن يصدقون فيما