الصفحه ٣٦٥ : ؟
__________________
(١)
قوله «والقرطة» واحدها : قرط. (ع)
(٢)
قوله «على رماك» هي إناث الخيل. (ع)
الصفحه ٣٧١ : قوله (طائِرُكُمْ مَعَكُمْ) ، (وَكُلَّ إِنسانٍ
أَلْزَمْناهُ طائِرَهُ فِي عُنُقِهِ). وقرئ : تطيرنا بكم
الصفحه ٣٧٢ : البياتين ثم قالوا
__________________
(١)
قوله «والبيات مباغتة العدو ليلا» في الصحاح «بيت العدو» أى
الصفحه ٣٧٣ : صحتها ، فحسبه ما رضى به لدينه ، والسلام.
(١)
قوله «حيلة يتفصون بها عن الكذب» في الصحاح «فصا الإنسان
الصفحه ٣٧٤ : مذهبهم قوله :
وبح باسم ما
تأتى وذرني من الكنى
فلا خير في
اللّذّات من دونها ستر
الصفحه ٣٧٦ : ما تشركون؟ فإن قلت : أى نكتة في نقل الإخبار عن
الغيبة إلى التكلم عن ذاته في قوله فأنبتنا؟ قلت : تأكيد
الصفحه ٣٨٠ :
بلى أدرك ، وبلى أأدرك؟
قلت : لما جاء ببلى ، بعد قوله (وَما يَشْعُرُونَ) كان معناه : بلى يشعرون
الصفحه ٣٨١ : الإجرام ليكون لطفا
للمسلمين في ترك الجرائم وتخوّف عاقبتها ألا ترى إلى قوله (فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٣٨٧ : .
(٢)
قوله «ومكانة إضماده ورصانة تفسيره» الذي في الصحاح «ضمد الجرح ، يضمده ضمدا» :
شده بعصابة وفيه «الرصين
الصفحه ٣٩٣ : )(٨)
__________________
(١)
قوله «ووضعته في تنور مسجور» في الصحاح «التنور» : الذي يخبر فيه. وفيه أيضا. سجرت
التنور سجرا ، إذا حميته
الصفحه ٣٩٤ : كما هداها (٢)» وهذا على سبيل الفرض والتقدير ، أى : لو كان غير مطبوع
على قلبه كآسية لقال مثل قولها
الصفحه ٣٩٦ : . وذلك قوله (وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌ) يريد. وليثبت علمها ويتمكن. فإن قلت : كيف حل لها أن
الصفحه ٣٩٨ : : (فَلَنْ أَكُونَ) إن شاء الله. وهذا نحو قوله (وَلا تَرْكَنُوا
إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا) وعن عطاء : أنّ رجلا
الصفحه ٤٠٦ : ، فهو من باب تجاهل
العارف ، وكذلك على نفى العلم.
(٢)
قوله «والمهيمن والمقيت» أى : المقتدر ، أو الحافظ
الصفحه ٤٠٧ : ليلى
يلتمسن لها
جزل الجذى غير
خوّار ولا دعر (٣)
__________________
(١)
قوله