الصفحه ٢٢٠ : ليدعوهم ويستعطفوهم ،
__________________
(١)
قوله «وهو عند الله كبيرة موجبة» لعله موجبة للعقاب
الصفحه ٢٢٣ : قوله عليه الصلاة والسلام «أكثر أهل الجنة البله».
(يَوْمَ تَشْهَدُ
عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ
الصفحه ٢٣٣ : (٤) ، والمراد : أنكحوا من تأيم منكم من الأحرار والحرائر ،
ومن كان فيه صلاح من
__________________
(١)
قوله
الصفحه ٢٣٨ :
__________________
(١)
قوله «وعزفها عن الطموح إلى الشهوة» في الصحاح : عزفت نفسي عن الشيء : زهدت فيه
وانصرفت عنه
الصفحه ٢٤٦ : الله إياه بذلك على طريق الوحى. فإن
قلت : ما الفرق بين من الأولى والثانية والثالثة في قوله (مِنَ السَّما
الصفحه ٢٤٨ : رسول الله كقولك : أعجبنى زيد وكرمه ، تريد : كرم زيد.
ومنه قوله :
غلّسنه قبل القطا وفرّطه (١)
أراد
الصفحه ٢٥٠ : ، بأنها بالقول دون الفعل. أو طاعة معروفة أمثل وأولى بكم من
هذه الأيمان الكاذبة. وقرأ اليزيدي : طاعة معروفة
الصفحه ٢٥٥ : : الزينة الخفيفة التي أرادها في قوله (وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا
لِبُعُولَتِهِنَ) أو غير قاصدات
الصفحه ٢٦٠ : ، إذا ذهب إليه دونه. ومنه قوله تعالى (وَما أُرِيدُ أَنْ
أُخالِفَكُمْ إِلى ما أَنْهاكُمْ عَنْهُ) وخالفه
الصفحه ٢٦١ :
ونحوه قول زهير :
أخى ثقة لا تهلك
الخمر ماله
ولكنّه قد يهلك
المال نائله
الصفحه ٢٦٣ : )
تعليل له ، فكأنّ المبدل منه لم يتمّ إلا به. فإن قلت : في الخلق معنى التقدير ،
فما معنى قوله (وَخَلَقَ
الصفحه ٢٦٤ : عليه من كتابه يتحفظها : لأن صورة الإلقاء على الحافظ كصورة الإلقاء على
الكاتب. وعن الحسن : أنه قول الله
الصفحه ٢٨١ : : اتخذه موضع هزؤ ، أو
مهزوءا به (أَهذَا) محكي بعد القول المضمر. وهذا استصغار ، و (بَعَثَ اللهُ رَسُولاً
الصفحه ٢٨٨ :
مثال (إِلَّا مَنْ شاءَ) والمراد : إلا فعل من شاء واستثنائه عن الأجر قول ذى شفقة
عليك قد سعى لك في
الصفحه ٢٨٩ : تعالى (سَأَلَ سائِلٌ
بِعَذابٍ واقِعٍ) كما تكون عن صلته في نحو قوله (ثُمَّ لَتُسْئَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ