الصفحه ١٣٨ : (وَعْداً) مصدر مؤكد ، لأنّ قوله (نُعِيدُهُ) عدة للإعادة (إِنَّا كُنَّا
فاعِلِينَ) أى قادرين على أن نفعل ذلك
الصفحه ١٤٠ : و (قالَ) ، على حكاية قول رسول الله صلى الله عليه وسلم. و (رَبِّ احْكُمْ) على الاكتفاء بالكسرة. ورب احكم
الصفحه ١٤٣ :
__________________
(١)
قوله «رؤساء أهل الأهواء» إن كان مراده أهل السنة كما هو عادته في الكتابة من
التشنيع عليهم ، فينبغي
الصفحه ١٤٤ : : إنّ الله هو
الغنى الحميد. أو على تقدير : قيل. أو على أن كتب فيه معنى القول.
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
الصفحه ١٥٢ :
__________________
(١)
قوله «والأوثان» في الصحاح «الوثن» : الصنم. (ع)
(٢)
أخرجه الثعلبي عن الحسن فذكره. وسنده إليه في أول
الصفحه ١٥٦ : ء : وصف ضلاله بالبعد في قوله تعالى (أُولئِكَ
فِي ضَلالٍ بَعِيدٍ ضَلُّوا ضَلالاً بَعِيداً) أى صمموا على
الصفحه ١٥٨ :
الله عليه وسلم البدنة عن سبعة والبقرة عن سبعة» وفي الباب عن ابن مسعود عند
الطبراني.
(٢)
قوله «صواف
الصفحه ١٦٤ : «والنجم» وهو في نادى قومه ، وذلك التمني في نفسه
، فأخذ يقرؤها فلما بلغ قوله (وَمَناةَ
الثَّالِثَةَ
الصفحه ١٦٧ : يؤثر ذلك وانتصر وعاقب ، ولم ينظر في قوله
تعالى (فَمَنْ عَفا
وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللهِ
الصفحه ١٨٧ : العيدان والورق. ومنه قوله تعالى (فَجَعَلَهُ غُثاءً أَحْوى) وقد جاء مشدّدا في قول امرئ القيس :
من السّيل
الصفحه ١٨٨ : ، لأنها كانت أمّ آيات
__________________
(١)
قوله «دفرا» في الصحاح «دفرا له» أى : نتنا. (ع)
(٢)
قوله
الصفحه ١٩٣ : مبهم يفسره
قوله «داهية الدهر» أى الشديدة المهمة من شدائده. والصماء الصلبة ، والغير ـ كسبب ـ
بمعنى
الصفحه ١٩٤ : الذي هو مبالغة في هجر إذا
هذى. والهجر ـ : بالفتح الهذيان.
(أَفَلَمْ
يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ أَمْ جا
الصفحه ١٩٦ :
__________________
(١)
قوله «لم يعرض» لعله : لم يعرض له جنون. (ع)
(٢)
قوله «واستهتارهم بدين الآباء الضلال» في الصحاح : فلان
الصفحه ٢١٢ : إلا
زان. وقيل : كان نكاح الزانية محرّما في أول الإسلام ثم نسخ ، والناسخ قوله : (وَأَنْكِحُوا الْأَيامى