الصفحه ٧٣ : المواضع
بأن يكون ناصبها فعلا مخصوصا وهو فعل المفاجأة الجملة ابتدائية لا غير ، فتقدير
قوله تعالى (فَإِذا
الصفحه ٨١ : وتنجز موعدك. وقوله (هُمْ أُولاءِ عَلى
أَثَرِي) كما ترى غير منطبق عليه. قلت : قد تضمن ما واجهه به رب
الصفحه ٩١ :
إليه. عطف الله
سبحانه قصة آدم على قوله (وَصَرَّفْنا فِيهِ
مِنَ الْوَعِيدِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ
الصفحه ٩٢ : إجفال
فقطع ركوب الجواد عن قوله «لخيلى كرى
كرة» وقطع تبطن الكاعب عن ترشف الكأس مع التناسب
الصفحه ٩٥ : الله لمن اتبع القرآن أن
لا يضل في الدنيا ولا يشقى في الآخرة ، ثم تلا قوله (فَمَنِ اتَّبَعَ
هُدايَ فَلا
الصفحه ١٠٦ : ،
__________________
(١)
قوله «ويمترون أخلاف معروفكم» في الصحاح : الريح تمرى السحاب وتمتريه ، أى تستدره.
وفيه أيضا : الخلف
الصفحه ١١٧ : نهاهم عن الاستعجال مع قوله (خُلِقَ الْإِنْسانُ
مِنْ عَجَلٍ) وقوله (وَكانَ الْإِنْسانُ
عَجُولاً) أليس هذا
الصفحه ١١٩ : ، ونحذف أطرافها بتسليط
المسلمين عليها وإظهارهم على أهلها وردّها دار إسلام. فإن قلت : أى فائدة في قوله
الصفحه ١٢١ : بمنزل (إِذْ) إما أن يتعلق بآتينا ، أو برشده ، أو بمحذوف ، أى : اذكر
من أوقات رشده هذا الوقت. قوله (ما
الصفحه ١٢٤ : ء المعاني.
والقول فيه أنّ قصد إبراهيم صلوات الله عليه لم يكن إلى أن ينسب الفعل الصادر عنه
إلى الصنم ، وإنما
الصفحه ١٢٦ : السلام أذى حرّها ويذيقه فيها عكس ذلك ، كما يفعل
بخزنة جهنم ، ويدل عليه قوله (عَلى إِبْراهِيمَ) وأرادوا أن
الصفحه ١٣٠ : وَذِكْرى لِلْعابِدِينَ)(٨٤)
أى : ناداه بأنى
مسنى الضر. وقرئ : إنى ، بالكسر على إضمار القول أو لتضمن الندا
الصفحه ١٣٢ : الشيطان وما يوسوس إليه في كل وقت. ومنه
قوله تعالى (وَتَظُنُّونَ بِاللهِ
الظُّنُونَا) والخطاب للمؤمنين (فِي
الصفحه ١٣٥ :
__________________
(١)
قوله «النشز من الأرض» في الصحاح «النشز» المكان المرتفع. (ع)
(٢)
قوله «هي ضمير مبهم ... الخ» لعله ضمير
الصفحه ١٣٦ :
وسلم مكة يوم الفتح وعلى الكعبة ثلاثمائة وستون صنما قد شدت أقدامها برصاص ـ الحديث»
وأما قوله «وكانت