الصفحه ٢٨ : بَيْنَ
ذلِكَ وَما كانَ رَبُّكَ نَسِيًّا)(٦٤)
(وَما نَتَنَزَّلُ) حكاية قول جبريل صلوات الله عليه حين
الصفحه ٢٩ : ترك الله لك وتوديعه إياك ، ولكن لتوقفه على المصلحة.
وقيل : هي حكاية قول المتقين حين يدخلون الجنة ، أى
الصفحه ٣٣ : السماء والأرض في قوله تعالى (فَوَ رَبِّ السَّماءِ وَالْأَرْضِ
إِنَّهُ لَحَقٌ) والواو في (وَالشَّياطِينَ
الصفحه ٣٥ : كما كانت على إبراهيم ، حتى إنّ للنار
ضجيجا من بردها» (٣) وأما قوله تعالى (أُولئِكَ عَنْها
مُبْعَدُونَ
الصفحه ٣٦ : ليلى : ثم
ننجي ، بفتح الثاء ، أى هناك. وقوله (وَنَذَرُ
الظَّالِمِينَ فِيها جِثِيًّا) دليل على أنّ
الصفحه ٣٧ : : أى الفريقين خير مقاما وأحسن نديا (حَتَّى إِذا رَأَوْا ما يُوعَدُونَ) أى لا يبرحون يقولون هذا القول
الصفحه ٤٢ : الساعة التي تعد
فيها لو عدت. ونحوه قوله تعالى (وَلا تَسْتَعْجِلْ
لَهُمْ) ، (كَأَنَّهُمْ يَوْمَ
يَرَوْنَ
الصفحه ٤٧ :
أنهم أولاد الله ،
كانوا بين كفرين ، أحدهما : القول بأن الرحمن يصح أن يكون والدا. والثاني: إشراك
الصفحه ٥٠ : ولكنها نصبة طارئة ،
__________________
(١)
قوله «في لغة عك» في الصحاح عك بن عدنان أخو معد وهو اليوم
الصفحه ٥١ : محذوف. ما بعد (تَنْزِيلاً) إلى قوله (لَهُ الْأَسْماءُ
الْحُسْنى) تعظيم وتفخيم لشأن المنزل ، لنسبته إلى
الصفحه ٥٣ : عليها. ومنه قول الأعشى :
وبات على النّار النّدى والمحلّق (٢)
__________________
(١)
قوله «فصلد
الصفحه ٥٧ : العظمى والمأربة الكبرى
المنسية عندها كل منفعة ومأربة كنت تعتدّ بها وتحتفل
__________________
(١)
قوله
الصفحه ٥٨ : ، وبالثعبان مآلها.
الثاني : أنها كانت في شخص الثعبان وسرعة حركة الجان. والدليل عليه قوله تعالى :
فلما رآها
الصفحه ٦٢ : يحق بأن يوحى «أن» هي المفسرة لأن الوحى بمعنى
القول. القذف مستعمل في معنى الإلقاء والوضع. ومنه قوله
الصفحه ٦٦ : يجرى بينكما وبينه من قول وفعل ، فأفعل ما يوجبه حفظي
ونصرتي لكما ، فجائز أن يقدّر أقوالكم وأفعالكم