الصفحه ١٨٠ : فهو قادر على رفعه وإزالته. وقوله (عَلى ذَهابٍ بِهِ) من أوقع النكرات وأحزها للمفصل. والمعنى : على وجه
الصفحه ١٨٥ : قوله قولهم ، مع ما فيه من الإشعار
بفضل النبوّة وإظهار كبرياء الربوبية ، وأن رتبة تلك المخاطبة لا يترقى
الصفحه ١٩٠ : والفواكه. ويشهد له مجيئه على عقب قوله (وَآوَيْناهُما إِلى رَبْوَةٍ ذاتِ
قَرارٍ وَمَعِينٍ) ويجوز أن يقع هذا
الصفحه ١٩٢ : لهم في الدنيا. ويجوز أن يكون (لَها سابِقُونَ) خبرا بعد خبر. ومعنى (وَهُمْ لَها) كمعنى قوله :
أنت لها
الصفحه ١٩٧ : ) أى عادلون عن هذا الصراط المذكور ، وهو قوله (إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) وأن كل من لا يؤمن بالآخرة فهو عن
الصفحه ١٩٨ : الوزير بالسؤال عنها فقال : وهو
مشتق من قول العرب : كنت لك إذا خضعت ، وهي لغة هذلية فاستحسن منه ذلك. قال
الصفحه ٢٠٤ : ؟ وهي الموزونات من الأعمال : أى الصالحات ، التي لها وزن
وقدر عند الله ، من قوله تعالى (فَلا نُقِيمُ
الصفحه ٢٠٦ : صفة لازمة ، نحو قوله (يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ) جيء بها للتوكيد لا أن يكون في الآلهة ما يجوز أن يقوم
عليه
الصفحه ٢١٤ : الجلد على التأييد ، فكانوا
مردودى الشهادة عنده في أبدهم وهو مدة حياتهم ، وجعل قوله (وَأُولئِكَ هُمُ
الصفحه ٢٢٤ : وذاك في
الصفة. فإن قلت : ما معنى قوله (هُوَ الْحَقُّ
الْمُبِينُ)؟ قلت : معناه ذو الحق البين ، أى
الصفحه ٢٣٠ : .
(٢)
قوله «والفتخة ... الخ» في الصحاح : الفتخة ـ بالتحريك ـ حلقة من فضة لا فص فيها ،
فإذا كان فيها فص فهو
الصفحه ٢٣١ :
الطرقات وظهور قدميها ، وخاصة الفقيرات منهنّ ، وهذا معنى قوله (إِلَّا ما ظَهَرَ مِنْها) يعنى إلا ما جرت
الصفحه ٢٣٧ : . الحديث».
(٢)
قوله «فقال عليك بالباءة» في الصحاح سمى النكاح باء وباءة ، لأن الرجل يتبوأ من
أهله ، أى
الصفحه ٢٤٠ : ) ما وعظ به في الآيات والمثل ، من نحو قوله (وَلا تَأْخُذْكُمْ بِهِما رَأْفَةٌ فِي
دِينِ اللهِ) ، (لَوْ
الصفحه ٢٤٤ : ؛ أى : لم يقرب أن يراها ، فضلا عن أن
يراها. ومثله قول ذى الرمة :
إذا غيّر النّأى
المحبّين لم