الصفحه ١١٣ : (٢) نحو «من» في قوله عليه السلام (٣) «ما أنا من
__________________
ـ
ابن سلمة عن أبى عمران. فقال : عن
الصفحه ١١٥ : جئت بصفة يختص بها بعض ما تعلق به العامل. ومنه
قوله تعالى في هذه السورة (وَوَهَبْنا لَهُ
إِسْحاقَ
الصفحه ١٢٠ : الموازين؟ قلت : فيه قولان ،
أحدهما : إرصاد الحساب السوىّ ، والجزاء على حسب الأعمال بالعدل والنصفة ، من غير
الصفحه ١٢٩ : رضى الله عنه يوجب الضمان بالليل. وفي قوله (فَفَهَّمْناها سُلَيْمانَ) دليل على أنّ الأصوب كان مع سليمان
الصفحه ١٣١ : ، مخففا ومثقلا. ويقدر ، بالياء
بالتخفيف. ويقدر.
__________________
(١)
قوله «وخمسمائة فدان» في الصحاح
الصفحه ١٣٣ : فِيهِ مِنْ رُوحِي) أى أحييته. وإذا ثبت ذلك كان قوله (فَنَفَخْنا فِيها مِنْ رُوحِنا) ظاهر الإشكال ، لأنه
الصفحه ١٤١ :
سورة الحج
مكية ، غيرست آيات
، وهي : هذان خصمان ... إلى قوله ... إلى صراط الحميد وهي ثمان وسبعون
الصفحه ١٤٥ : من نقرّ ، حتى يولدوا وينشؤا ويبلغوا حد التكليف فأكلفهم. ويعضد هذه
القراءة قوله (ثُمَّ لِتَبْلُغُوا
الصفحه ١٤٨ : جزأى الجملة لزيادة التوكيد. ونحوه قول
جرير :
إنّ الخليفة إنّ
الله سربله
سربال
الصفحه ١٦١ : وسلم. وقيل (الَّذِينَ) منصوب بدل من قوله من ينصره. والظاهر أنه مجرور ، تابع
للذين أخرجوا (وَلِلَّهِ
الصفحه ١٦٣ : وقعت بدلا عن قوله (فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ) وأمّا هذه فحكمها حكم ما تقدّمها من الجملتين المعطوفتين
بالواو
الصفحه ١٦٩ : وسلم بما يهيج حميته ويلهب غضبه لله ولدينه. ومنه
قوله (وَلا يَصُدُّنَّكَ
عَنْ آياتِ اللهِ) ، (وَلا
الصفحه ١٧١ : يقدروا. وقوله (ضَعُفَ الطَّالِبُ
وَالْمَطْلُوبُ) كالتسوية بينهم وبين الذباب في الضعف. ولو حققت وجدت
الصفحه ١٧٣ : والكفارات
والديات والأروش. ونحوه قوله تعالى (يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ
الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ
الصفحه ١٧٨ :
الخالقين عليه. ونحوه : طرح المأذون فيه في قوله (أُذِنَ لِلَّذِينَ
يُقاتَلُونَ) لدلالة الصلة. وروى عن عمر