الصفحه ٤٥ : وتنشق
وتخرّ. وفي قوله (لَقَدْ جِئْتُمْ) وما فيه من المخاطبة بعد الغيبة ، وهو الذي يسمى الالتفات
في علم
الصفحه ٥٢ : لمساواته عندهم قولهم : هو جواد.
ومنه قول الله عز وجل (وَقالَتِ الْيَهُودُ
يَدُ اللهِ مَغْلُولَةٌ) أى هو
الصفحه ٥٤ : : نودي بأنى (أَنَا رَبُّكَ) وكسر الباقون ، أى : نودي فقيل يا موسى. أو لأنّ النداء
ضرب من القول فعومل
الصفحه ٥٩ : منه
جناحا الطائر. سميا جناحين لأنه يجنحهما عند الطيران. والمراد إلى جنبك تحت العضد
، دل على ذلك قوله
الصفحه ٦٩ : أَنْفُسُهُمْ ظُلْماً وَعُلُوًّا) وقوله تعالى (لَقَدْ عَلِمْتَ ما
أَنْزَلَ هؤُلاءِ إِلَّا رَبُّ السَّماواتِ
الصفحه ٧٥ : العدد ، فلو جمع ، لخيل أنّ المقصود هو العدد. ألا ترى إلى
قوله (وَلا يُفْلِحُ
السَّاحِرُ) أى هذا الجنس
الصفحه ٧٦ : ) لعظيمكم ، يريد : أنه أسحرهم وأعلاهم درجة في صناعتهم. أو
لمعلمكم ، من قول أهل مكة للمعلم : أمرنى كبيرى
الصفحه ٨٠ : الصالح ، ونحوه
قوله تعالى (إِنَّ الَّذِينَ
قالُوا رَبُّنَا اللهُ ثُمَّ اسْتَقامُوا) وكلمة التراخي دلت على
الصفحه ٨٣ :
(١) وضلالا؟ قلت : ليس بأوّل محنة محن الله بها عباده ليثبت الله الذين آمنوا
بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي
الصفحه ٨٨ :
قوله عز وجل (وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يُقْسِمُ
الْمُجْرِمُونَ ما لَبِثُوا غَيْرَ ساعَةٍ كَذلِكَ
الصفحه ٩٠ : ، ثم أقبل عليه بالتحفظ بعد ذلك ،
ولا تكن قراءتك مساوقة لقراءته. ونحوه قوله تعالى (لا تُحَرِّكْ بِهِ
الصفحه ٩٤ : خلاف الرشد ، ولكن قوله (وَعَصى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوى) بهذا الإطلاق وبهذا التصريح ، وحيث لم يقل : وزل آدم
الصفحه ٩٧ : التكرار ، إرادة الاختصاص ، كما اختصت في قوله (حافِظُوا عَلَى الصَّلَواتِ وَالصَّلاةِ
الْوُسْطى) عند بعض
الصفحه ٩٩ : أن ترزق نفسك ولا أهلك ففرّغ بالك لأمر الآخرة. وفي معناه
قول الناس : من دان في عمل الله كان الله في
الصفحه ١٠٥ : . ومنه قوله تعالى (ارْكُضْ بِرِجْلِكَ) فيجوز أن يركبوا دوابهم يركضونها هاربين منهزمين من قريتهم
لما