الصفحه ٤٥ : ادعي» وإنما هو عند مسلم بلفظ «انتمى» أخرجه من حديث على بن أبى
طالب رفعه «من ادعى إلى غير أبيه أو انتمى
الصفحه ٤٧ : ، وابن مردويه من حديث البراء بن
عازب رضى الله عنهما وفيه إسحاق بن بشر عن خالد بن زيد ، وهما متروكان
الصفحه ٥٣ : النهاية في
الحسن.
(وَهَلْ أَتاكَ
حَدِيثُ مُوسى (٩) إِذْ رَأى ناراً
فَقالَ لِأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي
الصفحه ٥٥ : ،
أو قدس الوادي مرتين فهو منصوب بنودى أو بالمقدس. (ع)
(٣)
متفق عليه من حديث أبى هريرة في قصة النوم عن
الصفحه ١١٢ : عليه وسلم ذكر سدرة
المنتهى ـ الحديث» قال فوقع جبريل فصار كالحلس الملقى» إسناده قوى. وغلط ابن
الجوزي في
الصفحه ١٤٠ : . (ع)
(٢)
متفق عليه من حديث أبى هريرة في قصة القنوت في صلاة الصبح.
(٣)
أخرجه الثعلبي وابن مردويه من حديث أبى بن
الصفحه ١٤١ : ليلا في غزوة بنى المصطلق إلى آخره» قلت : وهو ملفق من
حديثيه المذكورين. وثالثهما ابن عباس فيما رواه ابن
الصفحه ١٤٢ : ينادى
آدم ـ الحديث. وفيه : فأبلس أصحابه حتى ما أوضحوا بضاحكة. فلما رأى ذلك قال :
اعلموا وأبشروا ـ الحديث
الصفحه ١٤٧ : «أسلم رجل من اليهود فذهب ماله
وولده ، وتشاءم بالإسلام ـ الحديث نحوه» وإسناده ضعيف وأخرج العقيلي من رواية
الصفحه ١٥٠ : . في الحديث : «لو وضعت مقمعة منها في
الأرض فاجتمع عليها الثقلان ما أقلوها (١)» ، وقرأ الأعمش : ردوا
الصفحه ١٦٤ : أن يقال : إنما أنا لكم بشير ونذير ، لذكر الفريقين بعده. قلت : الحديث
مسوق إلى المشركين. ويا أيها
الصفحه ١٧٣ : ، وأخرجه البيهقي في الزهد من حديث جابر ، قال «قدم
على رسول الله صلى الله عليه وسلم قوم غزاة. فقال : قدمتم
الصفحه ١٧٥ : بعد المائة من حديث أبى
هريرة وفيه سليمان ابن عمرو وهو أبو داود والنخعي أحد من اتهم بوضع الحديث وفي شرح
الصفحه ٢٠٧ : حديث منكر. تفرد به يونس بن سليم ولا
أعرفه. وقال ابن أبى حاتم عن أبيه لا أعرفه ولا أعرف هذا الحديث عن
الصفحه ٢١٩ : للتوبة ، وأن أترحم عليكم في
الآخرة بالعفو والمغفرة ، لعاجلتكم بالعقاب على ما خضتم فيه من حديث الإفك. يقال