الصفحه ٣٦٩ : رزقت الإسلام ، وعلمت قدرة الله
وصحة النبوّة بالآيات التي تقدّمت عند وفدة المنذر ، وبهذه الآية العجيبة
الصفحه ٣٧٢ : أقرب من حيلتهم التي سماها الله تعالى مكرا ، لأن غرضه من
تمهيد حيلتهم أن يستشهد على صحة القاعدة المذكورة
الصفحه ٣٨٦ : تعمل بها؟ فتجعل ما تبتدئ به وتجعله أصل كلامك
وأساسه هو الذي صحّ عندك من أكله وفساده ، وترمى بقولك : أم
الصفحه ٤٠٢ : والتورّع. فإن قلت : كيف صح له أخذ الأجر على البرّ والمعروف؟ قلت : يجوز
أن يكون قد فعل ذلك لوجه الله وعلى
الصفحه ٤١٢ : عليه السلام هذا ، ليوازن الناظر بين القول والمقول ،
ويتبصر فساد أحدهما وصحة الآخر :
وبضدّها تتبيّن
الصفحه ٤١٤ : الفطن وأشبههم بالبهائم بذلك؟ أم كان في نفسه بتلك الصفة؟ وإن
صحّ ما حكى من رجوع النشابة إليه ملطوخة بالدم
الصفحه ٤٤٥ : على صحة مجيء
الأمر بمعنى الخبر ، فان من الناس من أنكره والتزم تخريج جميع ما ورد في ذلك على
أصل الأمر
الصفحه ٤٦٣ :
يَعْقِلُونَ) ما يقولون وما فيه من الدلالة على بطلان الشرك وصحة
التوحيد. أو لا يعقلون ما تريد بقولك الحمد لله
الصفحه ٤٦٤ : النصيحة ، فأنت أهل ليقال لك : افعل ما شئت وتبعث عليه ،
ليتبين لك ـ إذا فعلت ـ صحة رأى الناصح وفساد رأيك
الصفحه ٤٨٠ :
النَّاسَ رَحْمَةً) أى نعمة من مطر أو سعة أو صحة (فَرِحُوا بِها وَإِنْ تُصِبْهُمْ
سَيِّئَةٌ) أى بلاء من جدب
الصفحه ٤٨٧ :
جواب شرط يدل عليه الكلام ، كأنه قال : إن صح ما قلتم من أن خراسان أقصى ما يراد
بنا فقد جئنا خراسان ، وآن
الصفحه ٤٩٩ : أنّ إيجاده حيا نعمة عليه. لأنه لو لا إيجاده حيا
لما صح منه الانتفاع ، وكل ما أدى إلى الانتفاع وصححه
الصفحه ٥١٤ : أين صح تفسير الرجوع بالتوبة؟ و «لعل» من الله إرادة ، وإذا أراد
الله شيئا كان ولم يمتنع ، وتوبتهم مما
الصفحه ٥٢٠ : التأويلات أنهم كانوا يدعون لابن خطل قلبين ، فنفى
الله صحة ذلك وقرنه بما كانوا يقولونه من الأقاويل المتناقضة
الصفحه ٥٦١ : أن يجاب به القسم. ألا نرى إلى صحة قولك : لئن لم ينتهوا لا يجاورونك.
فإن قلت : أما كان من حق لا