الصفحه ١٧٦ : العين أن يتعلق بها فاعلون ،
لخروجها من صحة أن يتناولها الفاعل ، ولكن لأنّ الخلق ليسوا بفاعليها. وقد أنشد
الصفحه ١٧٧ : المتعة من جملة الأزواج إذا صحّ
النكاح.
(وَالَّذِينَ هُمْ
لِأَماناتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ راعُونَ)(٨)
وقرئ
الصفحه ٢١٢ : والاطماع ، والكلام الثاني في نكاح الزناة إذا
وقع ذلك على الصحة ، والأصل في النكاح الذكور وهم المبتدءون
الصفحه ٢١٥ : :
صح اللعان بينهما ، إذا قذفها بصريح الزنى. وهو أن يقول لها : يا زانية ، أو :
زنيت ، أو رأيتك تزنين
الصفحه ٢٤٧ : كان ادّعاء باللسان من غير مواطأة القلب ، لأنه لو كان
صادرا عن صحة معتقد وطمأنينة نفس لم يتعقبه التولي
الصفحه ٢٦٥ : الزاعم أنه رسول. ونحوه قول فرعون
(إنّ رسولكم الذي أرسل إليكم لمجنون) أى : إنّ صحّ أنه رسول الله فما باله
الصفحه ٢٦٨ : وعزير. وعن الكلبي :
الأصنام ينطقها الله. ويجوز أن يكون عاما لهم جميعا. فإن قلت : كيف صحّ استعمال (ما) في
الصفحه ٢٨٥ : وتعليله بالإحياء والسقي يؤذن بأن
الطهارة شرط في صحة ذلك ، كما تقول : حملني الأمير على فرس جواد لأصيد عليه
الصفحه ٢٩٩ :
لأنزلنا. وقرئ : فتظل أعناقهم. فإن قلت : كيف صح مجيء خاضعين خبرا عن الأعناق قلت
: أصل الكلام : فظلوا لها
الصفحه ٣٠٧ : : احتدّ واحتدم
وقال : لئن اتخذت إلها غيرى. وهذا يدل على صحة هذا الوجه الأخير.
(قالَ رَبُّ
السَّماواتِ
الصفحه ٣١٨ : إلى أقصى غاياته وهي عبادة
الأقدمين الأوّلين من آبائكم ، فإن التقدّم والأوّلية لا يكون برهانا على الصحة
الصفحه ٣٢٥ : صح إيمانهم طمعا في إيمانكم وما علىّ إلا أن أنذركم إنذارا بينا
بالبرهان الصحيح الذي يتميز به الحق من
الصفحه ٣٤٣ : . ونقل عن السيرافي أن الرواية :
أم هل ، فأم بمعنى «بل» «وهل» للاستفهام : قال : وعلى صحة الأولى فهل مؤكدة
الصفحه ٣٥٨ : أو غير ذلك ، ثم
لاح له أنه غائب فأضرب عن ذلك وأخذ يقول : أهو غائب؟ كأنه يسأل عن صحة ما لاح له.
ونحوه
الصفحه ٣٥٩ : : قد حلف على أحد ثلاثة أشياء : فحلفه
على فعليه لا مقال فيه ، ولكن كيف صح حلفه على فعل الهدهد؟ ومن أين