الصفحه ٥٩٦ :
من نعمة رزق أو مطر أو صحة أو أمن أو غير ذلك من صنوف نعمائه التي لا يحاط بعددها.
وتنكيره الرحمة
الصفحه ٦٠٣ : يتعاقب عليه التعمير وخلافه فمحال ، فكيف صح قوله (وَما يُعَمَّرُ
__________________
(١)
أخرجه الخطيب
الصفحه ٦١٣ : صحة التوبة (٣) لقوله تعالى (عَسَى اللهُ أَنْ
يَتُوبَ عَلَيْهِمْ) وقوله (إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ
وَإِمَّا
الصفحه ٣١ :
دون الباطل ، لأن التسمية على الباطل في كونها غير معتدّ بها كلا تسمية. وقيل : مثلا
وشبيها ، أى : إذا صح
الصفحه ٣٦٠ :
الكلام الذي يتعلق (٣) باللفظ ، بشرط أن يجيء مطبوعا. أو يصنعه عالم بجوهر الكلام
يحفظ معه صحة المعنى وسداده
الصفحه ٤٠٤ : : رعية ثماني حجج فإن قلت
: كيف صح أن ينكحه إحدى ابنتيه من غير تمييز؟ قلت : لم يكن ذلك عقدا للنكاح ، ولكن
الصفحه ٤٦٧ : : تصدّق به. وهذه الآية من الآيات
البينة الشاهدة على صحة النبوّة ، وأن القرآن من عند الله لأنها إنباء عن
الصفحه ٤٦ : يتأتى له اتخاذ الولد وما ينطلب لو طلب مثلا ، لأنه محال غير
داخل تحت الصحة. أما الولادة المعروفة فلا مقال
الصفحه ٨٨ : العوج والعوج ، فقالوا : العوج بالكسر
في المعاني. والعوج بالفتح في الأعيان ، والأرض عين ، فكيف صح فيها
الصفحه ٩١ : تترفع عن القيام؟ فإن قلت
: فكيف صحّ استثناؤه وهو جنى عن الملائكة؟ قلت : عمل على حكم التغليب في إطلاق اسم
الصفحه ٩٤ : ، فضلا أن تجسروا
على التورّط في الكبائر. وعن بعضهم (فَغَوى) فبشم (١) من كثرة الأكل ، وهذا ـ وإن صح على
الصفحه ١٠٣ : الثاني أفسد من
الأول ، والثالث أفسد من الثاني ، وكذلك الرابع من الثالث. صحة التشبيه في قوله (كَما
الصفحه ١٤٦ : أحدهم إذا صح بدنه ونتجت فرسه مهرا سريا ، وولدت
امرأته غلاما سويا ، وكثر ماله وماشيته قال : ما أصبت منذ
الصفحه ١٦٠ : صحة أمر الخلفاء الراشدين ، لأنّ الله لم يعط التمكين ونفاذ الأمر مع
السيرة
الصفحه ١٧٠ : )(٧١)
(وَيَعْبُدُونَ) ما لم يتمسكوا في صحة عبادته ببرهان سماوي من جهة الوحى
والسمع ، ولا ألجأهم إليها